لقد تغيرت طريقة استخدامك للسوار الذكي .. وHUAWEI Band 6 يوفر أكثر من سوار وإليك الطريقة
هل تتذكر وقتًا كانت فيه الأساور الذكية مجرد شريط رفيع ملفوف بإحكام حول معصمك؟ تلك الأجهزة بشاشات صغيرة أحادية اللون أو مجموعة من مؤشرات LED، أو البعض يأتي دون أي منهما؟ في تلك الأيام كان السوار الذكي يخدم فقط عددًا قليلاً من الأغراض الرئيسية، مثل تتبع اللياقة أو بعض تنبيهات الإشعارات.
ومع ذلك، في عالم اليوم المتصل بالإنترنت، نطلب الكثير من أجهزتنا القابلة للارتداء، مما أدى إلى ميزات إدارة صحية قوية وشاشات أكبر مع عمر بطارية أطول.
في حين أن بعض هذه الميزات موجودة بشكل أكثر شيوعًا في الساعات الذكية، فإن الأساور الذكية عادةً ما تكافح قليلاً هنا.
هذا هو المكان الذي يتم فيه تشغيل سوار HUAWEI Band 6 الذي تم إطلاقه حديثًا من هواوي مع جميع الميزات الشبيهة بالساعة الذكية، والمعبأة في هيكل سوار ذكي بسعر معقول، ويتيح له القيام بأكثر من مجرد سوار.
لكن دعونا نلقي نظرة على ما نفعله بالضبط بشكل مختلف مع أساورنا الذكية اليوم. مع إيلاء المزيد من الاهتمام للصحة العامة واللياقة البدنية، فمن الأنسب الوصول إلى هذه البيانات على شاشة الساعة الذكية نفسها، بدلاً من استخدام تطبيق منفصل في كل مرة. على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في مراقبة مؤشراتك الصحية المهمة، مثل مستويات الأكسجين في الدم (SpO2) في جميع الأوقات.
مع سوار HUAWEI Band 6، لا تحصل فقط على مراقبة مستمرة لهذا المؤشر، ولكن يمكنك أيضًا مشاهدتها في شاشة AMOLED الكبيرة مقاس 1.47 بوصة.