خطة وطنية للاستجابة للأمراض الوبائية في الأردن
هوا الأردن -
أكّد المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، أهمية تعزيز التعاون الدولي والتحضير لمواجهة التحديات الصحية العالمية؛ وبما يسهم في استقرار المجتمعات على المدى الطويل.
وقال المركز في بيان اليوم الأربعاء بمناسبة "اليوم العالمي للتأهب للأوبئة"، إنه يعمل من خلال مسؤوليته الموكولة اليه على المستوى الوطني وبمشاركة الجهات ذات العلاقة، على إعداد خطة وطنية للتأهب والاستجابة للأمراض الوبائية، والتدريب عليها وعمل تمرين محاكاة لتجربتها، لتكون دليلاً ومرجعاً وطنياً للتعامل مع الأوبئة ومجابهتها عند حدوثها والحدّ من مخاطرها.
وأشار المركز إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة والدول الأعضاء، تحتفل بهذا اليوم من كل عام لمنع انتشار الأوبئة، والاستعداد لها بطريقة صحيحة تراعي الشراكة في مواجهتها من خلال رفع مستوى الوعي بكيفية الاستعداد لتفشّي الأوبئة وحالات الطوارئ الصحية العامة الأخرى.
ولفت إلى أن الاحتفال باليوم العالمي للتأهب للأوبئة هذا العام، يأتي في ظل تزايد التهديدات الصحية العابرة للحدود؛ وأهمية التعاون الدولي والتحضير الفعّال للتصدي للأوبئة المحتملة، إذ أن الأوبئة المستقبلية قد تتجاوز حالات التفشي السابقة من حيث الشدة والخطورة في ظل غياب الاهتمام الدولي.
ودعا المركز إلى تعزيز الوقاية من الأوبئة وتطبيق الدروس المستفادة من جائحة "كوفيد-19" حول كيفية إدارة الأوبئة، ومنع توقّف الخدمات الأساسية، ورفع مستوى التأهب والاستعداد للتصدي للتحديات الصحية.
وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية، تلعب دوراً حيوياً في تعزيز التأهّب للأوبئة والتصدي لها؛ حيث تقدم الإرشادات والدعم الفني للدول لضمان استعدادها واستجابتها لأي تهديد صحي طارئ، كما تعمل على تحسين البنية التحتية الصحية، وتعزيز القدرات الوطنية لمواجهة الأوبئة.
وأكد المركز أهمية تدابير التأهّب والاستجابة، وتخزين وتوزيع الإمدادات الكافية من الأدوية الأساسية واللقاحات ووسائل الوقاية الشخصية والأغذية والمياه ضد التهديد المحتمل الذي يشكله تفشي الأمراض المعدية، ورفع مستوى الوعي حول الحاجة إلى تدابير صحية عامة فعالة للوقاية من الأوبئة ومكافحتها.
أكّد المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، أهمية تعزيز التعاون الدولي والتحضير لمواجهة التحديات الصحية العالمية؛ وبما يسهم في استقرار المجتمعات على المدى الطويل.
وقال المركز في بيان اليوم الأربعاء بمناسبة "اليوم العالمي للتأهب للأوبئة"، إنه يعمل من خلال مسؤوليته الموكولة اليه على المستوى الوطني وبمشاركة الجهات ذات العلاقة، على إعداد خطة وطنية للتأهب والاستجابة للأمراض الوبائية، والتدريب عليها وعمل تمرين محاكاة لتجربتها، لتكون دليلاً ومرجعاً وطنياً للتعامل مع الأوبئة ومجابهتها عند حدوثها والحدّ من مخاطرها.
وأشار المركز إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة والدول الأعضاء، تحتفل بهذا اليوم من كل عام لمنع انتشار الأوبئة، والاستعداد لها بطريقة صحيحة تراعي الشراكة في مواجهتها من خلال رفع مستوى الوعي بكيفية الاستعداد لتفشّي الأوبئة وحالات الطوارئ الصحية العامة الأخرى.
ولفت إلى أن الاحتفال باليوم العالمي للتأهب للأوبئة هذا العام، يأتي في ظل تزايد التهديدات الصحية العابرة للحدود؛ وأهمية التعاون الدولي والتحضير الفعّال للتصدي للأوبئة المحتملة، إذ أن الأوبئة المستقبلية قد تتجاوز حالات التفشي السابقة من حيث الشدة والخطورة في ظل غياب الاهتمام الدولي.
ودعا المركز إلى تعزيز الوقاية من الأوبئة وتطبيق الدروس المستفادة من جائحة "كوفيد-19" حول كيفية إدارة الأوبئة، ومنع توقّف الخدمات الأساسية، ورفع مستوى التأهب والاستعداد للتصدي للتحديات الصحية.
وأشار إلى أن منظمة الصحة العالمية، تلعب دوراً حيوياً في تعزيز التأهّب للأوبئة والتصدي لها؛ حيث تقدم الإرشادات والدعم الفني للدول لضمان استعدادها واستجابتها لأي تهديد صحي طارئ، كما تعمل على تحسين البنية التحتية الصحية، وتعزيز القدرات الوطنية لمواجهة الأوبئة.
وأكد المركز أهمية تدابير التأهّب والاستجابة، وتخزين وتوزيع الإمدادات الكافية من الأدوية الأساسية واللقاحات ووسائل الوقاية الشخصية والأغذية والمياه ضد التهديد المحتمل الذي يشكله تفشي الأمراض المعدية، ورفع مستوى الوعي حول الحاجة إلى تدابير صحية عامة فعالة للوقاية من الأوبئة ومكافحتها.