الحموري: الأردن خرج بـ3 أمور بعد لقاء الملك بترامب منها "تزحزح التهجير"

هوا الأردن -
قال وزير الصناعة والتجارة الأسبق، طارق الحموري، الخميس، إن جلالة الملك عبدالله الثاني استطاع الخروج من لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ3 أمور مهمة أنه "لم يكن هنالك خلاف أو صراع واضح، تأكيد الثوابت الأردنية، تغير في الموقف الأميركي".
وأضاف الحموري، خلال حديثه لبرنامح "صوت المملكة"، أن تغير الموقف الأميركي أعلن من قبل البيت الأبيض بعد اللقاء من خلال تأكيده للموقف الأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين.
وأشار إلى تغير أو "تزحزح" في التصريحات الأميركية فيما يتعلق بالتهجير لأن ترامب استمع لخيارات مختلفة وتغير موقفه والعنف في الطرح، كما أن وسائل الإعلام الأجنبية نقلت موقف الأردن بوضوح من خلال حديث الملك الرافض للتهجير.
وأكّد أن "لا للتهجير أردنيا أي ضد تهجير الفلسطينيين إلى أي مكان في العالم".
وقال الحموري، إنّ الأردن كالعادة في مقاربته مع الفلسطينيين سار في النهج الدائم ضمن نهج عربي موحد وحاول أن يبني توافقات عربية على هذا الأساس.
وأضاف أن حديث الملك خلال لقائه ترامب أظهر قوة الموقف العربي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مؤكدا أن الأردن لعب دورا مهما في ذلك، فرسالة الملك خلال حديثه كانت تؤكد وجود رفض عربي موحد للتهجير الفلسطيني"، معتبرا أن الموقف العربي الحالي فيما يتعلق بالخطة التي تحدث عنها ترامب سابقا هو الأوضح منذ عقود.
قال وزير الصناعة والتجارة الأسبق، طارق الحموري، الخميس، إن جلالة الملك عبدالله الثاني استطاع الخروج من لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ3 أمور مهمة أنه "لم يكن هنالك خلاف أو صراع واضح، تأكيد الثوابت الأردنية، تغير في الموقف الأميركي".
وأضاف الحموري، خلال حديثه لبرنامح "صوت المملكة"، أن تغير الموقف الأميركي أعلن من قبل البيت الأبيض بعد اللقاء من خلال تأكيده للموقف الأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين.
وأشار إلى تغير أو "تزحزح" في التصريحات الأميركية فيما يتعلق بالتهجير لأن ترامب استمع لخيارات مختلفة وتغير موقفه والعنف في الطرح، كما أن وسائل الإعلام الأجنبية نقلت موقف الأردن بوضوح من خلال حديث الملك الرافض للتهجير.
وأكّد أن "لا للتهجير أردنيا أي ضد تهجير الفلسطينيين إلى أي مكان في العالم".
وقال الحموري، إنّ الأردن كالعادة في مقاربته مع الفلسطينيين سار في النهج الدائم ضمن نهج عربي موحد وحاول أن يبني توافقات عربية على هذا الأساس.
وأضاف أن حديث الملك خلال لقائه ترامب أظهر قوة الموقف العربي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مؤكدا أن الأردن لعب دورا مهما في ذلك، فرسالة الملك خلال حديثه كانت تؤكد وجود رفض عربي موحد للتهجير الفلسطيني"، معتبرا أن الموقف العربي الحالي فيما يتعلق بالخطة التي تحدث عنها ترامب سابقا هو الأوضح منذ عقود.