رئيس مجلس الأعيان يرعى حملة خيرية في مخيم الوحدات

هوا الأردن -
رعى رئيس مجلس الأعيان، فيصل الفايز، اليوم الثلاثاء، حملة خيرية لتوزيع طرود غذائية وحرامات في المركز التنموي للجنة خدمات مخيم الوحدات.
وقال الفايز: "إننا في الأردن، وبسبب ما نواجهه من تحديات اقتصادية جراء الأوضاع الراهنة في المنطقة، نحتاج اليوم إلى أن يكون الجميع شركاء في العمل على تعزيز قيم العطاء والتكافل الاجتماعي، فالجميع مسؤولون عن مواجهة الصعوبات الاقتصادية التي يمر بها الوطن، والمساهمة في تحسين الظروف المعيشية للمواطنين".
وأضاف "نتطلع إلى أن يسهم القطاع الخاص، خصوصًا البنوك والشركات الكبرى ورجال الأعمال، بدور أكبر وأوسع في تعزيز العمل الاجتماعي والتكافل الاجتماعي، والعمل على إنشاء المزيد من صناديق التكافل الاجتماعي والمسؤولية المجتمعية لدعم الأسر المحتاجة والعفيفة، وتقديم المنح والقروض التعليمية الميسرة للشباب الجامعي".
وأشار الفايز إلى أهمية أن يكون لهذه الصناديق دور في كفالة الأيتام، ودعم المستشفيات بالأجهزة والمعدات الطبية الحديثة، انطلاقًا من المسؤولية الاجتماعية والإنسانية تجاه المجتمع.
ودعا الجميع إلى الاقتداء بنهج جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي لا يبخل على شعبه بمكارمه السامية والمتواصلة، التي تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمواطنين وللأسر العفيفة، فضلًا عن تقديم جلالته الدعم لمختلف صناديق العمل الاجتماعي والخيري والإنساني.
وشملت الحملة، التي جاءت بمبادرة من رئيسة لجنة المرأة في المجلس، العين خولة العرموطي، 700 أسرة من أسر مخيمات المملكة، وتندرج ضمن سلسلة مبادرات مماثلة تنفذها العين العرموطي في جميع محافظات المملكة.
وحضر الحملة، التي جاءت تأكيدًا لدور المجلس في تعزيز المسؤولية المجتمعية، لا سيما في شهر رمضان الفضيل، العين نضال الحديد، ومدير دائرة الشؤون الفلسطينية، المهندس رفيق خرفان.
من جانبهم، ثمّن الحضور رعاية رئيس مجلس الأعيان لهذه المبادرة الخيرية، التي من شأنها توطيد وتعزيز التكافل الاجتماعي في شهر رمضان المبارك.
رعى رئيس مجلس الأعيان، فيصل الفايز، اليوم الثلاثاء، حملة خيرية لتوزيع طرود غذائية وحرامات في المركز التنموي للجنة خدمات مخيم الوحدات.
وقال الفايز: "إننا في الأردن، وبسبب ما نواجهه من تحديات اقتصادية جراء الأوضاع الراهنة في المنطقة، نحتاج اليوم إلى أن يكون الجميع شركاء في العمل على تعزيز قيم العطاء والتكافل الاجتماعي، فالجميع مسؤولون عن مواجهة الصعوبات الاقتصادية التي يمر بها الوطن، والمساهمة في تحسين الظروف المعيشية للمواطنين".
وأضاف "نتطلع إلى أن يسهم القطاع الخاص، خصوصًا البنوك والشركات الكبرى ورجال الأعمال، بدور أكبر وأوسع في تعزيز العمل الاجتماعي والتكافل الاجتماعي، والعمل على إنشاء المزيد من صناديق التكافل الاجتماعي والمسؤولية المجتمعية لدعم الأسر المحتاجة والعفيفة، وتقديم المنح والقروض التعليمية الميسرة للشباب الجامعي".
وأشار الفايز إلى أهمية أن يكون لهذه الصناديق دور في كفالة الأيتام، ودعم المستشفيات بالأجهزة والمعدات الطبية الحديثة، انطلاقًا من المسؤولية الاجتماعية والإنسانية تجاه المجتمع.
ودعا الجميع إلى الاقتداء بنهج جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي لا يبخل على شعبه بمكارمه السامية والمتواصلة، التي تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمواطنين وللأسر العفيفة، فضلًا عن تقديم جلالته الدعم لمختلف صناديق العمل الاجتماعي والخيري والإنساني.
وشملت الحملة، التي جاءت بمبادرة من رئيسة لجنة المرأة في المجلس، العين خولة العرموطي، 700 أسرة من أسر مخيمات المملكة، وتندرج ضمن سلسلة مبادرات مماثلة تنفذها العين العرموطي في جميع محافظات المملكة.
وحضر الحملة، التي جاءت تأكيدًا لدور المجلس في تعزيز المسؤولية المجتمعية، لا سيما في شهر رمضان الفضيل، العين نضال الحديد، ومدير دائرة الشؤون الفلسطينية، المهندس رفيق خرفان.
من جانبهم، ثمّن الحضور رعاية رئيس مجلس الأعيان لهذه المبادرة الخيرية، التي من شأنها توطيد وتعزيز التكافل الاجتماعي في شهر رمضان المبارك.