بالصورة...جريمة "بشعة" بطلها حدث قتل زوجة عمه الستينية باكثر من 19 طعنة..!!
هوا الأردن -
ما زالوا يستذكرون قلبها الدافئ ، وما زالت ملامحها في أنحاء المكنزل ، وما زالت بسمتها مرسومة في صفحات الأيام ، الحاجة سلوى زُهقت روحها غدرا ، من ابن شقيق زوجها ، كلنت عطوفة ، قلبها واسع ، تعامل الجميع بأخلاق الأم الرؤوم ، إلا أنها قٌتلت من حدث يقطن في ذات العمارة التي تقطن بها المجني عليها ، لتكون النيران مكافأتها ، ويصبح جسدها وليمة سهلة لنيران ذلك الصبي .، وفيما يلي التفاصيل كما وردت في الصحيفة :
اصبح الاردنيون ينتظرون ويتوقعون في كل صباح ان يستيقظوا على وقع جريمة بشعة وبايدي غادرة ما يندى لها الجبين، هذه الجرائم التي اصبحت تطفو على السطح اخافت وارعبت العديد من الاردنيين الذين يستغربون ما يقرأونه ويسمعونه عبر الصحف والمواقع الاخبارية من جرائم مستحدثة على وطننا الحبيب هذه الجرائم تخلف حسرة والما على اهل الضحايا وعلى الشارع الذي اصبح غير آمن من زمرة من الشباب الخار جين عن القانون. وجريمة هذا الاسبوع جريمة بشعة هزت مشاعر الاردنيين عامة واهالي محافظة مادبا خاصة.
الجريمة
قتلت الحاجة سلوى البشايره ستين عاما بجريمة بشعة حيث وجدت مطعونة باكثر من 19 طعنة بجميع انحاء جسمها حيث شوهدت المغدورة مربوطة من رجليها ثم قام الجاني باحراق المنزل التي تقطنه المغدورة لاخفاء معالم جريمته. وقد القي القبض على الجاني والذي يبلغ من العمر 17 عاما في مستشفى البشير عندما كان يزور والده الذي يرقد على سرير الشفاء.
وحول هذه الجريمة البشعة زارت صحيفة الشاهد منزل ابن المغدورة في منطقة ما دبا وتحدثت اليه حيث كان ما زال في حالة حزن جراء مقتل والدته على هذا الشكل قال ضياء ابن الحاجة سلوى عبد عقله البشايره والتي تبلغ ستين عاما من عمرها وتعيش في منزل صغير بنفس العمارة التي يعيش فيها اشقاء والدي المرحوم، واضاف ان والدتي تعيش لوحدها بعد وفاة والدي الذي توفي منذ سنوات وانا اذهب لزيارتها كل يوم بعد انتهائي من العمل، وفي يوم الحادثة وبتاريخ 15/5/2014 وفي الساعة السادسة مساء يوم الخميس ذهبت لزيارة والدتي كالمعتاد ووجدت النيران تشتعل في منزل والدتي وشاهدت الدفاع المدني وهو يقوم بواجبه باطفاء النيران وتم اسعاف والدتي الى مستشفى مادبا الحكومي، ولم ادرك او حتى اتوقع ان هذا الحريق الذي التهم منزل والدتي ووالدتي كان لاخفاء معالم جريمة قام بارتكابها الجاني. وقد تفاجأت من تقرير الطب الشرعي الذي اكد ان والدتي قتلت وتم طعنها ب 19 طعنة وكانت ارجلها مربوطة حتى يتأكد الجاني ضربها وعدم هروبها وعندما سمعت وقرأت قرار الطب الشرعي لم اتمالك نفسي بالغضب ومن يكون قاتل والدتي.
تفاصيل الجريمة
قال ضياء لقد علمت بتفاصيل الجريمة من اقوال وافادات الجاني ان ابن عمي والذي يبلغ عمره 17 عاما وكان الجميع لا يطيقه لانه كان معروفا عنه بانه مشكلجي ويقوم بسرقة ما يجده امامه وقبل فترة من مقتلها قدمت شكوى بحقه بانه قام بسرقة المنزل في غيابها. وفي يوم الحادثة طرق الجاني باب المنزل وعندما فتحت له والدتي الباب قام بضربها بآلة راضة على رأسها مما اوقعها ارضا ثم قام بتربيط ارجلها ويديها وقام الجاني بطعنها في مناطق عديدة من جسمها منها الرأس والصدر ومن جهة الخلف ويوجد ضر بات على الرأس يحث بلغ عدد الضربات 19 طعنة مضيفا بعد ان تأكد الجاني من مقتل امي قام بسكب الكاز في انحاء الغرفة حتى اغرقها ثم اشعل فيها النيران وفر هاربا حتى اشتعلت النيران واحرقت المنزل بالكامل وعندما حضرت لزيارة امي وجدت الدفاع المدني يقوم باطفاء الحريق فانا لم اصدق ما حصل.
معرفة الجاني
عندما تأكدت الجهات الامنية بمقتل والدتي قاموا بالتحقيق لمعرفة الجاني وبعد التحقيق تأكدوا ان والدتي قامت قبل الجريمة بالادعاء على الجاني ابن عمي 17 عاما واتهمته بانه قام بسرق مبلغ مالي كان في المنزل واشياء اخرى كانت عندها وقامت الجهات الامنية بالتنسيق مع عمتي وهي عمة الجاني ايضا التي قامت بالاتصال معه واستدرجته للذهاب لزيارة والده المريض والذي يرقد في مستشفى البشير وكان ذلك بالاتفاق مع الجهات الامنية التي تواجدت في المستشفى وقد القي القبض عليه عندما كان متواجدا لزيارة والده في المستشفى واعترف الجاني بمقتل والدتي التي كانت تحن وتعطف عليه وكافأها بانه قام بسرقتها ثم قام بقتلها وقال ضياء للشاهد ان الجاني وجد معه الجهاز الخلوي الخاص بوالدتي ولا يعلم اذا قام بسرقة اشياء اخرى.
واكد ضياء للشاهد ان اعمامي صعقوا وذهلوا بما قام فيه الجاني بحق والدتي واعمامي رجال كبار في السن ومرضى ومقتل والدتي احزنهم ودمر بيوتهم ما ذنب اعمامي العجائز بما فعله القاتل لقد قاموا بالجلوة وهم لا ذنب لهم بما حصل فهم كانوا يحبون والدتي ويحترمونها لكن الجاني كان عاقا وقام بايذاء جميع العائلة وطالب ضياء اعدام الجاني ليرتاح الجميع من اذاه وحقده الدفين وقال انا لن اترك دم والدتي هدرا ولن اطلب سوى الاعدام ليرتاح الجميع بعد اعدامه. واكد ضياء للشاهد ان والدته كان الجميع يحبها ويحترمها وكانت المرحومة حنونة على الجميع ومقتلها كان حزنا للجميع فلقد تركت حسرة والما لن ينساه للابد.الشاهد
اصبح الاردنيون ينتظرون ويتوقعون في كل صباح ان يستيقظوا على وقع جريمة بشعة وبايدي غادرة ما يندى لها الجبين، هذه الجرائم التي اصبحت تطفو على السطح اخافت وارعبت العديد من الاردنيين الذين يستغربون ما يقرأونه ويسمعونه عبر الصحف والمواقع الاخبارية من جرائم مستحدثة على وطننا الحبيب هذه الجرائم تخلف حسرة والما على اهل الضحايا وعلى الشارع الذي اصبح غير آمن من زمرة من الشباب الخار جين عن القانون. وجريمة هذا الاسبوع جريمة بشعة هزت مشاعر الاردنيين عامة واهالي محافظة مادبا خاصة.
الجريمة
قتلت الحاجة سلوى البشايره ستين عاما بجريمة بشعة حيث وجدت مطعونة باكثر من 19 طعنة بجميع انحاء جسمها حيث شوهدت المغدورة مربوطة من رجليها ثم قام الجاني باحراق المنزل التي تقطنه المغدورة لاخفاء معالم جريمته. وقد القي القبض على الجاني والذي يبلغ من العمر 17 عاما في مستشفى البشير عندما كان يزور والده الذي يرقد على سرير الشفاء.
وحول هذه الجريمة البشعة زارت صحيفة الشاهد منزل ابن المغدورة في منطقة ما دبا وتحدثت اليه حيث كان ما زال في حالة حزن جراء مقتل والدته على هذا الشكل قال ضياء ابن الحاجة سلوى عبد عقله البشايره والتي تبلغ ستين عاما من عمرها وتعيش في منزل صغير بنفس العمارة التي يعيش فيها اشقاء والدي المرحوم، واضاف ان والدتي تعيش لوحدها بعد وفاة والدي الذي توفي منذ سنوات وانا اذهب لزيارتها كل يوم بعد انتهائي من العمل، وفي يوم الحادثة وبتاريخ 15/5/2014 وفي الساعة السادسة مساء يوم الخميس ذهبت لزيارة والدتي كالمعتاد ووجدت النيران تشتعل في منزل والدتي وشاهدت الدفاع المدني وهو يقوم بواجبه باطفاء النيران وتم اسعاف والدتي الى مستشفى مادبا الحكومي، ولم ادرك او حتى اتوقع ان هذا الحريق الذي التهم منزل والدتي ووالدتي كان لاخفاء معالم جريمة قام بارتكابها الجاني. وقد تفاجأت من تقرير الطب الشرعي الذي اكد ان والدتي قتلت وتم طعنها ب 19 طعنة وكانت ارجلها مربوطة حتى يتأكد الجاني ضربها وعدم هروبها وعندما سمعت وقرأت قرار الطب الشرعي لم اتمالك نفسي بالغضب ومن يكون قاتل والدتي.
تفاصيل الجريمة
قال ضياء لقد علمت بتفاصيل الجريمة من اقوال وافادات الجاني ان ابن عمي والذي يبلغ عمره 17 عاما وكان الجميع لا يطيقه لانه كان معروفا عنه بانه مشكلجي ويقوم بسرقة ما يجده امامه وقبل فترة من مقتلها قدمت شكوى بحقه بانه قام بسرقة المنزل في غيابها. وفي يوم الحادثة طرق الجاني باب المنزل وعندما فتحت له والدتي الباب قام بضربها بآلة راضة على رأسها مما اوقعها ارضا ثم قام بتربيط ارجلها ويديها وقام الجاني بطعنها في مناطق عديدة من جسمها منها الرأس والصدر ومن جهة الخلف ويوجد ضر بات على الرأس يحث بلغ عدد الضربات 19 طعنة مضيفا بعد ان تأكد الجاني من مقتل امي قام بسكب الكاز في انحاء الغرفة حتى اغرقها ثم اشعل فيها النيران وفر هاربا حتى اشتعلت النيران واحرقت المنزل بالكامل وعندما حضرت لزيارة امي وجدت الدفاع المدني يقوم باطفاء الحريق فانا لم اصدق ما حصل.
معرفة الجاني
عندما تأكدت الجهات الامنية بمقتل والدتي قاموا بالتحقيق لمعرفة الجاني وبعد التحقيق تأكدوا ان والدتي قامت قبل الجريمة بالادعاء على الجاني ابن عمي 17 عاما واتهمته بانه قام بسرق مبلغ مالي كان في المنزل واشياء اخرى كانت عندها وقامت الجهات الامنية بالتنسيق مع عمتي وهي عمة الجاني ايضا التي قامت بالاتصال معه واستدرجته للذهاب لزيارة والده المريض والذي يرقد في مستشفى البشير وكان ذلك بالاتفاق مع الجهات الامنية التي تواجدت في المستشفى وقد القي القبض عليه عندما كان متواجدا لزيارة والده في المستشفى واعترف الجاني بمقتل والدتي التي كانت تحن وتعطف عليه وكافأها بانه قام بسرقتها ثم قام بقتلها وقال ضياء للشاهد ان الجاني وجد معه الجهاز الخلوي الخاص بوالدتي ولا يعلم اذا قام بسرقة اشياء اخرى.
واكد ضياء للشاهد ان اعمامي صعقوا وذهلوا بما قام فيه الجاني بحق والدتي واعمامي رجال كبار في السن ومرضى ومقتل والدتي احزنهم ودمر بيوتهم ما ذنب اعمامي العجائز بما فعله القاتل لقد قاموا بالجلوة وهم لا ذنب لهم بما حصل فهم كانوا يحبون والدتي ويحترمونها لكن الجاني كان عاقا وقام بايذاء جميع العائلة وطالب ضياء اعدام الجاني ليرتاح الجميع من اذاه وحقده الدفين وقال انا لن اترك دم والدتي هدرا ولن اطلب سوى الاعدام ليرتاح الجميع بعد اعدامه. واكد ضياء للشاهد ان والدته كان الجميع يحبها ويحترمها وكانت المرحومة حنونة على الجميع ومقتلها كان حزنا للجميع فلقد تركت حسرة والما لن ينساه للابد.الشاهد