آخر الأخبار
ticker مركز زها الثقافي يتسلم قطعة أرض لإنشاء فرع البلقاء ticker حقيقة اقتحام ملثمين لمسجد في منطقة البنيات والاعتداء على المصلين ticker النشامى يتعادل مع كوريا الشمالية وديا ticker المبادرات التطوعية في رمضان .. تلاحم مجتمعي يُعزز قيم العطاء ticker مطالب بإعادة تأهيل الطريق الزراعي في منطقة الجميما ticker مندوباً عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الفاعوري وأبو ضريس ticker البحوث الزراعية يقيم إفطارا للأيتام والأسر العفيفة في عين الباشا ticker بحث إنشاء مزرعة للطاقة الشمسية لدعم دور العبادة في البلقاء ticker بلدية غرب إربد تطلق ورشة متنقلة لصيانة الآليات في مواقع العمل ticker وفد سياحي أردني يزور موسكو ticker العضايلة يتسلّم جوائز ذهبية لشركات أردنية فازت بمسابقة الأهرام لزيت الزيتون ticker أوقاف المفرق: تكليف 400 إمام لصلاة التراويح في المحافظة ticker انكماش الاقتصاد البريطاني بشكل غير متوقع في يناير ticker ارتفاع الإسترليني بشكل طفيف أمام الدولار ticker مؤشر الأسهم اليابانية يتعافى ويغلق على ارتفاع ticker لاغارد تحذر: تصعيد حرب الرسوم خطر على الاقتصاد العالمي ticker الأسهم الأوروبية ترتفع لكنها تسجل أكبر انخفاض أسبوعي في ثلاثة أشهر ticker الأمن العام : لا توجه تنظيميا في مشاجرة داخل مسجد بالمقابلين ticker ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمان في أسبوع ticker روسيا تسجل أعلى مستوى للتضخم خلال عامين

استطلاع: 77% من الأردنيين يرون بأن الوضع المالي والاقتصادي سيئ جدا

{title}
هوا الأردن -
يعتبر الأردنيون أن التعليم والصحة والمشاريع التي توفر فرص العمل أهم الخدمات التي يجب على الحكومة إنفاق المزيد من الأموال عليها، على أن يكون تشجيع الاستثمار المصدر الرئيسي لتغطية الإنفاق على هذه الخدمات.
 
 
وقالت أغلبية المستجيبين في نتائج استطلاع الرأي العام (نبض الشارع 9 ) الذي اجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية انهم يعرفون ومطلعون على الوضع المالي للأردن وبنسبة (72 %) مقابل (26 %) أفادوا بأنهم لا يعرفون شيئا.
 
 
وردا على سؤال ماذا تعرف عن الوضع المالي العام للأردن، أجابت (77 %) بأن الوضع المالي والاقتصادي سيئ جداً، فيما أفاد (8 %) أن الوضع المالي” أحسن من وضع بعض الدول المجاورة” وأفادت النسبة نفسها ببند "مديونية عالية وعجز في الموازنة”.
 
 
وجاءت خدمات التعليم، والصحة والتأمين الصحي في أولويات العينة من حيث الخدمات أو القضايا التي يجب على الحكومة إنفاق المزيد من الأموال عليها من ناحية أهميتها العالية، وذلك بنسبة (26 %) و(25 %) على التوالي، تلا ذلك الخدمات والمشاريع التي توفر فرص العمل بنسبة (17 %) وخدمات البنية التحتية بنسبة (13 %)، فيما أفاد 6 % بأن على الحكومة إنفاق المزيد من الأموال على خدمات المواصلات العامة.
 
 
أما الخدمات أو القضايا التي يجب على الحكومة تقليل الإنفاق عليها لأنها ليست ذات أهمية عالية، فجاءت رواتب المسؤولين العالية ومصروفاتهم بالمرتبة الأولى (27 %) ونفقات الهيئات المستقلة (9 %) ونفقات ورواتب النواب (5 %) وبلغت نسبة الذين أجابوا "بلا أعرف” (27 %).
 
 
ويعتقد (15 %) بأن على الحكومة زيادة وتشجيع الاستثمار من أجل تغطية الإنفاق على الخدمات المختلفة، واستغلال أمثل للثروات الطبيعة بنسبة (8 %) وتخفيض رواتب الوزراء والنواب وكبار المسؤولين
 
 
(7 %) وتحصيل الضرائب من أصحاب الأموال (7 %)، فيما أفاد (28 %) من المستجيبين بأنهم لا يعرفون ماذا على الحكومة أن تفعل من أجل تغطية الإنفاق على الخدمات المختلفة.
 
 
وحول تأثير الميزانية العامة للدولة على حياة المواطن اليومية، أفاد 67 % بأن لها تأثيراً كبيرا جدا، مقابل (17 %) أفادوا أن تأثيرها على حياتهم اليومية قليل أو ليس لها تأثير على الاطلاق.
 
 
أما بالنسبة لمصدر الأموال التي تقوم الحكومة بإنفاقها على المواطنين، فقد أفاد (45 %) بأنهم "المواطنون أنفسهم (الشعب)” و(17 %) من "الضرائب والرسوم المفروضة”، و(15 %) بأن مصدر الأموال هو المساعدات الخارجية و(12 %) أجابوا "بلا أعرف”.
 
 
وجاءت الاجابة وبنسبة بلغت (36 %) أن الحكومة نفسها (مجلس الوزراء) هي الجهة التي لها السلطة والقرار النهائي في إقرار ميزانية الدولة لكي تصبح نافذة ومطبقة، يليها مصادقة جلالة الملك على الموازنة بنسبة (18 %)، ومجلس الأمة بشقيه النواب والأعيان (17 %) فيما أفاد (22 %) من المستجيبين بأنهم "لا يعرفون” الجهة التي لها السلطة في القرار النهائي في إقرار ميزانية الدولة.
 
 
لم يسمع أو يقرأ أو يعرف (80 %) عن عملية إعداد الموازنة العامة للدولة والتي سوف يتم عرضها على مجلس النواب في الأيام القليلة القادمة، مقابل (20 %) فقط أجابوا بـأنهم يعرفون.
 
 
أما أبرز ما سمعه المستجيبون حول الموازنة العامة للعام 2020، فكان ” ارتفاع نسبة العجز” و”سوف يتم عرضها على مجلس النواب لاقرارها” بنسبة متساوية بلغت (23 %)، يليها "التفاؤل بتحسين الوضع الاقتصادي والمالي” بنسبة (20 %) و”زيادة الرواتب” بنسبة (10 %).
 
 
ويجهل ما نسبته (62 %) بالجهة القائمة على وضع الموازنة العامة للدول، مقابل  (38 %) يعرفون الجهة التي تقوم بإعداد الموازنة.
 
 
وأفاد (53 %) من الذين أفادوا بأنهم يعرفون الجهة التي تضع الموازنة العامة بأن الحكومة هي التي تضعها، فيما أفاد (25 %) بأن وزارة المالية هي التي تضع الموازنة العامة، فيما أفاد (7 %) بأن مجلس النواب هو من يضع الموازنة العامة.
 
 
أما بشأن ما يمكن أن يساهم في رفع مستوى الثقة بعمل وتصريحات الحكومة حول الموازنة العامة، فجاء الشعور بالتغيير على أرض الواقع بنسبة (31 %)، والشفافية والصدق في عرض الميزانية وتطبيقها (21 %) وانعكاس عمل الحكومة على تحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي للمواطنين (14 %). وبلغت نسبة الذين أجابوا "بلا أعرف” (16 %).
تابعوا هوا الأردن على