بسبب كورونا.. الاحتلال يفرض حجرا صحيا على سكان قرية كاملة
هوا الأردن -
ويتواجد نحو 100 ألف من المواطنين بفلسطين المحتلة في الحجر الصحي المنزلي لمدة 14 يوما، فيما أظهرت معيطات وزارة الصحة أن الحجر طال العديد من المواطنين العرب، بحيث أن في كل قرية أو مدينة عربية هناك العشرات ممن يخضعون للحجر الصحي.
وأفادت اذاعة الاحتلال الرسمية "كان"، الأحد، أن الوزارة قررت فرض الحجر الصحي على مواطنين في كسيفة وطاقم طبي، وذلك بسبب طبيبة تعمل في عيادة محلية والتي أصيبت بالفيروس، حيث تقرر فرض الحجر الصحي على كل من خالطها وزار العيادة وعمل بها.
وقال رئيس مجلس كسيفة المحلي، المحامي عبد العزيز النصاصرة، إنه سيطلب من وزارة الصحة بالكشف عن المعلومات بكل ما يتعلق بإصابة الطبيبة، قائلا "سأطلب من وزارة الصحة إجابة عن السبب فقط بالأمس السبت، طلبوا من نصف الأشخاص أن يكونوا بالحجر الصحي، علما أن الطبيبة عرفت عن إصابتها بالفيروس يوم الجمعة" وفقا لوكالة معا الفلسطينية.
وأوضح النصاصرة أن 170 من المواطنين دخلوا الحجر الصحي المنزلي بعد أن تلقوا بلاغات من وزارة الصحة التي أوضحت أن الطبية عملت في العيادة بكسيفة يوم الأربعاء وشعرت بوعكة صحية، كما عملت في عيادة في يورحام لكنها لم تخالط سوى الطاقم الطبيب وعددهم 3 الذين دخلوا للحجر الصحي.
يذكر أنه في نهاية شباط/فبراير أعلن مجلس كسيفة أنه لا أعراض لكورونا بين طلاب مدرسة الفاروق، كونه لم يتزامن وجود طلاب من المدرسة بالقرية مع مجموعة السياح الكوريين بعد تشخيص عدد منهم بالإصابة بالفيروس كانوا قد زاروا البلاد.
ونظمت المدرسة يوم 2 شباط الماضي، رحلة مدرسية لطلاب طبقة العواشر لمنطقة متسادا وصادف وجودهم مع وجود مجموعة من الكوريين في نفس المكان.
فرضت وزارة الصحة التابعة للاحتلال الحجر الصحي على 1500 من سكان قرية كسيفة في النقب وبضمنهم طواقم طبية، وذلك للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
ويتواجد نحو 100 ألف من المواطنين بفلسطين المحتلة في الحجر الصحي المنزلي لمدة 14 يوما، فيما أظهرت معيطات وزارة الصحة أن الحجر طال العديد من المواطنين العرب، بحيث أن في كل قرية أو مدينة عربية هناك العشرات ممن يخضعون للحجر الصحي.
وأفادت اذاعة الاحتلال الرسمية "كان"، الأحد، أن الوزارة قررت فرض الحجر الصحي على مواطنين في كسيفة وطاقم طبي، وذلك بسبب طبيبة تعمل في عيادة محلية والتي أصيبت بالفيروس، حيث تقرر فرض الحجر الصحي على كل من خالطها وزار العيادة وعمل بها.
وقال رئيس مجلس كسيفة المحلي، المحامي عبد العزيز النصاصرة، إنه سيطلب من وزارة الصحة بالكشف عن المعلومات بكل ما يتعلق بإصابة الطبيبة، قائلا "سأطلب من وزارة الصحة إجابة عن السبب فقط بالأمس السبت، طلبوا من نصف الأشخاص أن يكونوا بالحجر الصحي، علما أن الطبيبة عرفت عن إصابتها بالفيروس يوم الجمعة" وفقا لوكالة معا الفلسطينية.
وأوضح النصاصرة أن 170 من المواطنين دخلوا الحجر الصحي المنزلي بعد أن تلقوا بلاغات من وزارة الصحة التي أوضحت أن الطبية عملت في العيادة بكسيفة يوم الأربعاء وشعرت بوعكة صحية، كما عملت في عيادة في يورحام لكنها لم تخالط سوى الطاقم الطبيب وعددهم 3 الذين دخلوا للحجر الصحي.
يذكر أنه في نهاية شباط/فبراير أعلن مجلس كسيفة أنه لا أعراض لكورونا بين طلاب مدرسة الفاروق، كونه لم يتزامن وجود طلاب من المدرسة بالقرية مع مجموعة السياح الكوريين بعد تشخيص عدد منهم بالإصابة بالفيروس كانوا قد زاروا البلاد.
ونظمت المدرسة يوم 2 شباط الماضي، رحلة مدرسية لطلاب طبقة العواشر لمنطقة متسادا وصادف وجودهم مع وجود مجموعة من الكوريين في نفس المكان.