آخر الأخبار
ticker السفير البرزنجي يصل عمان ticker إنطلاق فعاليات مهرجان الزيتون الوطني الـ24 ticker الحنيطي يستقبل رئيس أركان القوات المسلحة السلوفيينية ticker وزيرة النقل تستقبل السفير الهندي لبحث تعزيز التعاون في مجال النقل ticker البوتاس: الملك افتتح مشاريع عدة بقيمة 320 مليون دينار ticker النشامى يحافظ على مركزه في التصنيف العالمي ticker بالفيديو .. مشاركة مميزة لـ "أورنج الأردن" في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024 ticker بخصومات تصل إلى 50% .. أورنج الأردن تطلق العروض الأضخم لعام 2024 ticker الفراية يطّلع على سير تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات ticker 64 % نسبة تراجع أعداد زوار البترا بسبب أوضاع المنطقة ticker تزامناً مع زيارة الملك .. العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في الكرك ticker التحق بعمله منذ 5 أشهر .. الضمان ينفي تعيين مستشار اعلامي براتب 3500 دينار ticker الأردن يتسلم جائزة التميّز الحكومي العربي عن مبادرة "سمع بلا حدود" ticker التلهوني يترأس الوفد الأردني المشارك في اجتماع مجلس وزراء العدل العرب ticker اتهامات متبادلة بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان ticker استمرار دوام أسواق الاستهلاكية المدنية الجمعة ticker الحكومة تطلب ثقة النواب الأحد ticker 474 ألفا و618 طالبا وطالبة في الجامعات الاردنية ticker الإفراج عن 4 مهاجرين أردنيين احتجزوا لمدة شهر في المكسيك ticker بعد رفضه اعادتها لصاحبها .. قرار قضائي بحبس مستلم أموال بالخطأ عبر "كليك"

صراعات داعش تتفاقم وتصفيات بين أعضاء التنظيم وتحرير الشام

{title}
هوا الأردن -

جميعنا يعرف جميعا أن تنظيم داعش الإرهابى واحدا من أشهر العصابات الإرهابية التى ظهرت فى السنوات الأخيرة، وقد صنعت خرابا كبيرا فى كثير من الدول التى دخلته، وقد ناقشته العديد من الكتب، وقد كان مقتل قائده “أبو بكر البغدادي” فى أكتوبر من عام 2019 تحولا مهما فى التنظيم ، الذى بدأ فى الانحسار.

 

وفى ضوء تصاعد السجالات والصراعات داخل التنظيم قبل مقتل زعيمه واستمرارها بعده، خرج المنظِّرون الإرهابيون بخلاصات أشد عنفاً.

 

وبيَّنت إحدى الدراسات تأثير التيارات المتصارعة فى داعش ودرست احتمالات امتدادها، وذلك فى ظل الإرباك الذى أصاب الوسط التكفيري عقب مقتل البغدادى، مما يشى بهشاشة التنظيم، ويسقط مقولة صلابته الأيديولوجية، وهذا سوف يثير الجدل من جديد بين الباحثين فى الظاهرة الإسلاموية حول نتائج تشظى التيار الحركى الجهادى، ومآلاته الأشد عنفاً، وقدرته على تجاوز الأزمات وامتصاص الضربات النوعية.

 

والدليل على هذه الصراعات والاغتيالات والتصفيات بين التنظيم الارهابي وما يسمى بتحرير الشام فبعد أكثر من 6 سنوات مرت على خطف راهبات معلولا من قبل مسلحين ينتمون إلى جبهة النصرة آنذاك (فرع القاعدة في سوريا) ، إلا أن اسم أبو مالك التلي لا يزال مرتبطاً بتلك القضية، فهو كان الرأس المدبر لتلك المجموعة.

 

وفي التفاصيل، حاصرت مجموعة من هيئة “تحرير الشام”(النصرة سابقا) منزل القيادي الارهابي في ريف مدينة إدلب المعروف بالتلي “جمال زيتية” واعتقلته بأمر من أبو محمد الجولاني وسط حالة من صراع نفوذ بين عدد من الفصائل في إدلب.

تابعوا هوا الأردن على