هيئة ادارية جديدة لمُلتقى الطلبة الأردنيين في بريطانيا

هوا الأردن -
وتألفت الهيئة من:
- عبدالله خرفان، جامعة غلوسترشير/ رئيس
- محمد حمدان، جامعة نوتنجهام/ نائب رئيس
- محمد نزار احمد، جامعة بيدفوردشير/ عضو
- محمد الزعبي، جامعة برونيل/ عضو
- فيروز مصطفى، جامعة برونيل/ عضو
- ليث العلاونة، جامعة سوانزي / عضو
- دارين مكي، جامعة ليدز/ عضو
- يزن العبادي، جامعة ساوثهامبتون/ عضو
والأعضاء من غير الطلبة:
- الدكتور عادل بيبي/ جامعة اكسفورد
- الدكتور محمود العمري/ جامعة كاردف
- الدكتورة علا يونس/ جامعة ليفربول
-الدكتور لؤي جودة/ جامعة كامبريدج
يذكر أن مُلتقى الطلبة الأردنيين في بريطانيا قد تأسس عام ٢٠٢١، وذلك لخدمة قضايا الطلبة الدارسين في بريطانيا، وكذلك الطلبة الأردنيين الراغبين بالدراسة في بريطانيا، وتقديم كل وسائل الدعم الممكن بشكل مجاني. ويهدف المُلتقى ايضًا وبالتعاون مع السفارة الأردنية في لندن إلى اقامة الفعاليات والانشطة والتي من شأنها أن تعمل على تعزيز أواصر التعاون والتعارف بين الطلبة. كما يهدف لإبراز الهوية الأردنية من خلال اقامة الانشطة الوطنية والثقافية. وسيستمر المُلتقى في تقديم سلسلة من المحاضرات الأكاديمية، والتي تراعي الفروق في المستويات الأكاديمية والبحثية للطلاب، وكذلك تنوع التخصصات.
اختار مُلتقى الطلبة الأردنيين في بريطانيا الهيئة الادارية الجديدة والتي باشرت عملها ابتداءً من اليوم ولمدة عام.
وتألفت الهيئة من:
- عبدالله خرفان، جامعة غلوسترشير/ رئيس
- محمد حمدان، جامعة نوتنجهام/ نائب رئيس
- محمد نزار احمد، جامعة بيدفوردشير/ عضو
- محمد الزعبي، جامعة برونيل/ عضو
- فيروز مصطفى، جامعة برونيل/ عضو
- ليث العلاونة، جامعة سوانزي / عضو
- دارين مكي، جامعة ليدز/ عضو
- يزن العبادي، جامعة ساوثهامبتون/ عضو
والأعضاء من غير الطلبة:
- الدكتور عادل بيبي/ جامعة اكسفورد
- الدكتور محمود العمري/ جامعة كاردف
- الدكتورة علا يونس/ جامعة ليفربول
-الدكتور لؤي جودة/ جامعة كامبريدج
يذكر أن مُلتقى الطلبة الأردنيين في بريطانيا قد تأسس عام ٢٠٢١، وذلك لخدمة قضايا الطلبة الدارسين في بريطانيا، وكذلك الطلبة الأردنيين الراغبين بالدراسة في بريطانيا، وتقديم كل وسائل الدعم الممكن بشكل مجاني. ويهدف المُلتقى ايضًا وبالتعاون مع السفارة الأردنية في لندن إلى اقامة الفعاليات والانشطة والتي من شأنها أن تعمل على تعزيز أواصر التعاون والتعارف بين الطلبة. كما يهدف لإبراز الهوية الأردنية من خلال اقامة الانشطة الوطنية والثقافية. وسيستمر المُلتقى في تقديم سلسلة من المحاضرات الأكاديمية، والتي تراعي الفروق في المستويات الأكاديمية والبحثية للطلاب، وكذلك تنوع التخصصات.