آخر الأخبار
ticker مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي العضايلة والعجارمه والخياط ticker بالصور .. رئيس الديوان الملكي يفتتح ويتفقد مشاريع مبادرات ملكية بالزرقاء ticker مدير الخدمات الطبية الملكية يتفقد مدينة الحسين الطبية ticker إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة ticker بالصور .. البدور يقوم بزيارة ليلية مفاجئة لطوارئ مستشفى السلط ticker بالصور .. انتشار مرتبات الأمن وتنفيذ خطة مرورية بالأعياد المجيدة ticker ولي العهد: من أرض السلام نتمنى لكم أعياداً مليئة بالمحبة والطمأنية ticker غارات جوية تستهدف مواقع مرتبطة بتهريب المخدرات في ريف السويداء الجنوبي ticker بالصور .. تخريج دفعة جديدة من كتائب الشرطة المستجدين ticker سكاي نيوز تستغني عن مديرها نديم قطيش ticker باحث إيراني يحذر: السيناريو الأكثر احتمالا هو هجوم إسرائيلي على إيران ticker الملك: نحتفل بروح الأسرة الواحدة بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة ticker البدور: سداد 40 مليون دينار من مديونية مستشفى الملك المؤسس خلال 6 أشهر ticker وزير الصحة: أتمتة جميع المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية منتصف 2026 ticker نقيب الصيادلة: نريد بحدود 200 مليون دينار من وزارة الصحة ticker فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق في بني كنانة ticker الأردن .. تفوق الذكور على الإناث باللغة الإنجليزية ticker مكالمات الأردنيين ترتفع محلياً ودولياً (تقرير) ticker طرح بطاقات بريدية تذكارية لـ"قديسو الأردن" ticker رئيس الوزراء يهنئ المسيحيين بعيد الميلاد

دراسة: ثلث الكائنات الحية قد تنقرض بحلول عام 2100

{title}
هوا الأردن -


أظهرت دراسة جديدة أن ما يقارب ثلث الكائنات الحية حول العالم معرضة لخطر الانقراض بحلول نهاية القرن.

ووجدت الدراسة أنه إذا ارتفعت درجات الحرارة العالمية بمقدار 1.5 درجة مئوية (2.7 درجة فهرنهايت) عن متوسط ​​درجة الحرارة قبل الثورة الصناعية، ما يتجاوز هدف اتفاقية باريس، فإن الانقراض سيتسارع بشكل كبير، خاصة بالنسبة للبرمائيات، والأنواع الحية في الأنظمة البيئية الجبلية والجزرية والمائية العذبة.

وقد ارتفعت درجة حرارة الأرض بالفعل بنحو 1 درجة مئوية (1.8 درجة فهرنهايت) منذ الثورة الصناعية.

وأثرت التغيرات المناخية على درجات الحرارة وأنماط الأمطار، وبالتالي تغيير المواطن وتفاعلات الأنواع. على سبيل المثال، تسببت درجات الحرارة الأكثر دفئا في عدم تطابق هجرة الفراشة الملكية مع ازدهار النباتات التي تلقحها. والعديد من الحيوانات والنباتات تتحرك إلى خطوط العرض أو الارتفاعات الأعلى لمتابعة درجات حرارة أكثر ملاءمة.

وفي حين أن بعض الأنواع الحية قد تتكيف أو تهاجر استجابة للتغيرات البيئية، فإن البعض الآخر لا يمكنه البقاء على قيد الحياة بسبب هذه التغيرات البيئية الجذرية، ما يؤدي إلى انخفاض في أعدادها وأحيانا انقراضها.

وقد توقعت التقييمات العالمية زيادة في مخاطر الانقراض لأكثر من مليون نوع، ولكن العلماء لم يفهموا بشكل واضح كيفية ارتباط هذه المخاطر المتزايدة بتغير المناخ.

وحللت الدراسة الجديدة، التي نُشرت في 5 ديسمبر في مجلة ساينس، أكثر من 30 عاما من أبحاث التنوع البيولوجي وتغير المناخ، شملت أكثر من 450 دراسة لأنواع حية معروفة.

وإذا تم إدارة انبعاثات غازات الدفيئة وفقا لاتفاقية باريس، فإن ما يقارب 1 من كل 50 نوعا حيا على مستوى العالم (أي نحو 180 ألف نوع) سيكون مهددا بالانقراض بحلول عام 2100. وعندما يتم رفع درجة حرارة النموذج المناخي إلى 2.7 درجة مئوية، وهو المتوقع بموجب التزامات الانبعاثات الدولية الحالية، فإن 1 من كل 20 نوعا سيكون مهددا بالانقراض حول العالم.

وتزداد أعداد الأنواع الحية المهددة بالانقراض بشكل حاد عندما تتجاوز درجة الحرارة هذا الحد، حيث ستكون 14.9% من الأنواع الحية مهددة بالانقراض في حالة ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 4.3 درجة مئوية، وهو سيناريو يفترض الانبعاثات العالية لغازات الدفيئة.

وبموجب سيناريو ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 5.4 درجة مئوية، وهو تقدير مرتفع، ولكن ممكن مع الاتجاهات الحالية للانبعاثات، سيكون 29.7% من جميع الأنواع الحية مهددة بالانقراض.

وقال مارك أوربان، عالم الأحياء في جامعة كونيتيكت وأحد مؤلفي الدراسة، لموقع" لايف ساينس: "إذا حافظنا على الاحترار العالمي أقل من 1.5 درجة مئوية، وفقا لاتفاقية باريس، فإن خطر الانقراض من اليوم إلى 1.5 درجة مئوية ليس زيادة كبيرة". ولكن ارتفاع درجة الحرارة إلى 2.7 درجة مئوية، يسرع المسار.

وتواجه الأنواع الحية في أمريكا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا أكبر التهديدات. وتعد البرمائيات الأكثر تهديدا لأن دورة حياتها تعتمد بشكل كبير على الطقس، وهي حساسة جدا لتغير أنماط الأمطار والجفاف، حسبما أضاف أوربان. كما أن الأنظمة البيئية الجبلية والجزرية والمائية العذبة تحتوي على أكثر الأنواع الحية المهددة. ومن المحتمل أن هذه البيئات المعزولة محاطة بمواطن غير صالحة للأنواع الحية، ما يجعل من الصعب أو المستحيل عليها الهجرة إلى مناطق مناخية أكثر ملاءمة.

تابعوا هوا الأردن على