آخر الأخبار
ticker إجراء أول عملية كي حراري لعلاج ورم خبيث بالكبد في مركز الأورام العسكري ticker مبابي يضرب بلد الوليد بهاتريك ويعزز صدارة ريال مدريد ticker الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء ticker أكثر من 106 آلاف مكلف سجلوا بنظام الفوترة الوطني ticker إغلاق جسر الملك حسين أمام المسافرين اليوم ticker لجان نيابية تناقش اليوم مشاريع قوانين وقضايا عدة ticker الأردن استورد مليون رأس غنم العام الماضي وصدر 750 ألفا ticker الأسير الأردني الحويطات يرفض الإفراج عنه إلا إلى الأردن ticker عدم استقرار جوي وأمطار الأحد والاثنين ticker الملك يهاتف ترامب مهنئا ticker مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي المحارمة ticker شهداء وجرحى وهدم وإحراق منازل في عدوان الاحتلال على جنين لليوم الخامس ticker مجلس الشيوخ الأميركي يصادق على تعيين بيت هيجسيث وزيرا للدفاع ticker رئيس الديوان الملكي يفتتح ويتفقد مشاريع مبادرات ملكية في مادبا ticker تراجع الأسهم الأوروبية عن مستوياتها القياسية ticker التعليم العالي تستعرض متطلبات الحصول على شهادة الايزو ticker "الصحة العالمية" تكثف جهودها الإغاثية في غزة ticker حافلات أسرى فلسطينيين مفرج عنهم تصل إلى رام الله ticker المواصفات للأردنيين: اطلبوا مشاهدة الدمغة على الذهب ticker أطباء ينقذون حياة طفلة ابتلعت مشبك شعر

وزير الخارجية السعودي من دمشق: نجري مناقشات لرفع العقوبات عن سوريا

{title}
هوا الأردن -

استقبل قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، الجمعة، وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، في أول زيارة له بعد سقوط نظام بشار الأسد.

وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إنّ السعودية تجري مناقشات مع أوروبا والولايات المتحدة للمساعدة في رفع العقوبات عن سوريا.

وأعربت الإدارة السورية عن رغبتها في فتح صفحة جديدة في العلاقات مع السعودية التي زارها وزير الخارجية أسعد الشيباني مطلع كانون الثاني/يناير في أول زيارة خارجية له.

وكان الشرع قد تحدث سابقا، أن السعودية سيكون لها دور كبير في مستقبل سوريا.


ودعت السعودية في وقت سابق من كانون الثاني/يناير إلى رفع العقوبات عن سوريا، في ختام اجتماع لوزراء خارجية ودبلوماسيين من الشرق الأوسط وأوروبا مخصص لمناقشة الوضع في سوريا.

وقال بن فرحان حينها "أكدت أهمية رفع العقوبات الأحادية والأممية المفروضة على سوريا" محذرا بأن "استمرارها سيعرقل طموحات الشعب السوري في تحقيق التنمية وإعادة البناء".

وكان الغرب، بما فيها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فرضت عقوبات على نظام الأسد بسبب "قمعها الوحشي للاحتجاجات المناهضة لها في العام 2011".

وتأمل الإدارة الجديدة خصوصا بالحصول على دعم السعودية في إعمار سوريا التي دمّر اقتصادها وبنيتها التحتية بفعل الأزمة التي استمرت أكثر من 13 عاما.

وقطعت السعودية، على غرار دول خليجية أخرى، علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا وأغلقت سفارتها في شباط/فبراير 2012، احتجاجا على استخدام دمشق القوة في قمع احتجاجات شعبية اندلعت في 2011.

وأعلن البلدان استئناف علاقاتهما الدبلوماسية الكاملة في تشرين الأول/أكتوبر 2023، قبل أن تسمي الرياض سفيرا في دمشق في أيار/مايو 2024.

تابعوا هوا الأردن على