آخر الأخبار
ticker البيت الأبيض: ترمب سيلتقي بالشرع الاثنين ticker نقيب الحلاقين الاردنيين: الظروف الاقتصادية هي سبب التوجه لرفع التسعيرة ticker تحفظات فلسطينية وإسرائيلية على المشروع الأميركي لقوة غزة ticker السلط يتوج بلقب كأس الأردن لكرة اليد ticker إخلاء المدرج الروماني بعد العثور على حقيبة مشبوهة ticker الأردن يصدر سندات يوروبوند بقيمة 700 مليون دولار وبسعر فائدة 5.75% ticker الملك يستقبل وزيرة الخارجية البريطانية ويحذر من التصعيد ضد الفلسطينيين ticker ضبط فتاتين سرقتا 100 ألف دينار ومصوغات ذهبية في البلقاء ticker بيان وزارة الخارجية الأمريكية حول مناخ الاستثمار في الاردن ticker استمرار انخفاض أسعار الذهب محليًا .. وغرام 21 يهبط إلى 80.3 دينارًا ticker الأرصاد الجوية: أمطار تشرين أول دون معدلاتها العامة ticker الصفدي ونظيرته البريطانية: استمرار العمل على توسعة التعاون ticker عطل عالمي يصيب واتساب ويب ticker ارتفاع أعداد زوار البترا بنسبة 99% خلال تشرين أول الماضي ticker طاشمان: قد يحمل الطالب "ايباد" بدلا من الكتب في السنوات المقبلة ticker إصابتان بحادثي سقوط داخل بئرين في عمّان وإربد ticker صيادلة القطاع العام يلوحون بالتصعيد: صبرنا نفد ticker مندوبا عن الملك .. حسان يشارك في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية ticker بلدية السلط تطلق تنبيها مهما للأردنيين ticker ستاربكس تبيع 60% من حصتها في الصين

وزير الخارجية السعودي من دمشق: نجري مناقشات لرفع العقوبات عن سوريا

{title}
هوا الأردن -

استقبل قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، الجمعة، وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، في أول زيارة له بعد سقوط نظام بشار الأسد.

وقال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إنّ السعودية تجري مناقشات مع أوروبا والولايات المتحدة للمساعدة في رفع العقوبات عن سوريا.

وأعربت الإدارة السورية عن رغبتها في فتح صفحة جديدة في العلاقات مع السعودية التي زارها وزير الخارجية أسعد الشيباني مطلع كانون الثاني/يناير في أول زيارة خارجية له.

وكان الشرع قد تحدث سابقا، أن السعودية سيكون لها دور كبير في مستقبل سوريا.


ودعت السعودية في وقت سابق من كانون الثاني/يناير إلى رفع العقوبات عن سوريا، في ختام اجتماع لوزراء خارجية ودبلوماسيين من الشرق الأوسط وأوروبا مخصص لمناقشة الوضع في سوريا.

وقال بن فرحان حينها "أكدت أهمية رفع العقوبات الأحادية والأممية المفروضة على سوريا" محذرا بأن "استمرارها سيعرقل طموحات الشعب السوري في تحقيق التنمية وإعادة البناء".

وكان الغرب، بما فيها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فرضت عقوبات على نظام الأسد بسبب "قمعها الوحشي للاحتجاجات المناهضة لها في العام 2011".

وتأمل الإدارة الجديدة خصوصا بالحصول على دعم السعودية في إعمار سوريا التي دمّر اقتصادها وبنيتها التحتية بفعل الأزمة التي استمرت أكثر من 13 عاما.

وقطعت السعودية، على غرار دول خليجية أخرى، علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا وأغلقت سفارتها في شباط/فبراير 2012، احتجاجا على استخدام دمشق القوة في قمع احتجاجات شعبية اندلعت في 2011.

وأعلن البلدان استئناف علاقاتهما الدبلوماسية الكاملة في تشرين الأول/أكتوبر 2023، قبل أن تسمي الرياض سفيرا في دمشق في أيار/مايو 2024.

تابعوا هوا الأردن على