آخر الأخبار
ticker مصرع 7 أشخاص وإصابة 11 بتحطم طائرة شحن قرب مطار لويفيل في كنتاكي ticker 40 قتيلا بهجوم على مدينة الأبيض في شمال كردفان بالسودان ticker ترمب يبرر الخسائر الانتخابية للجمهوريين ticker الأردن يشارك بالاجتماع العربي الأوروبي في بروكسل ticker اربد : حادثة اختناق لطالبة أثناء تنظيف صف مدرسي ticker نقابة المقاولين الأردنيين : قضايا تزوير إلى القضاء ticker ماذا يعني الكود الموجود على إشعار حملة الشتاء؟ ticker ارتفاع اسعار الذهب محليا 40 قرشا .. وعيار الـ 21 عند 80.70 دينارا ticker العماوي: تداول السلطة السلمي لن يتحقق إلا وفق رؤية الملك ticker ضبط مطلوبين احدهما محتال بـ 3 ملايين دينار والاخر محكوم بالحبس 20 عاما ticker الأردن 44 عالميا والـ 7 عربيا في مؤشر التنافسية الرقمية ticker 1100 شكوى لحماية المستهلك في 10 اشهر وتوجيه 27 مخالفة ticker تزويد 291 حافلة ضمن حدود أمانة عمّان من أصل 350 بأنظمة نقل ذكية ticker العثور على فتاة متغيبة عن منزل ذويها منذ شهر ticker وفاة وإصابتان بحوادث سير على طرق خارجية ticker الإغلاق الحكومي الأميركي يدخل يومه الـ36 ويصبح الأطول في تاريخ البلاد ticker البنك المركزي يطرح سندات خزينة بقيمة 85 مليون دولار ticker زهران ممداني .. أول مسلم يفوز بانتخابات عمدة نيويورك ticker البيت الأبيض: ترمب سيلتقي بالشرع الاثنين ticker نقيب الحلاقين الاردنيين: الظروف الاقتصادية هي سبب التوجه لرفع التسعيرة

الإمارات والسعودية تتعهدان بفتح سفارات إسرائيلية في حال انهاء حماس.. وانشقاقات في عائلة آل نهيان

{title}
هوا الأردن -

بعد نشر تقارير عديدة تتحدث عن الدعم الإماراتي والسعودي لإسرائيل في عدوانها على غزة وكان آخرها تقرير للكاتب البريطاني البارز ديفيد هيرست، أدلى المغرد السعودي الشهير (مجتهد) بمعلومة خطيرة جدا.

وقال (مجتهد) الذي غالبا ما تصدق المعلومات التي ينشرها على موقع "تويتر": "اضافة للتكفل بتكاليف الهجوم البري، السعودية والإمارات تتعهد لنتنياهو بفتح السفارات في عواصمهما إذا أكمل اجتياح غزة وأنهى وجود حماس".

واضاف قائلا: "وهذا يفسر إصرار نتنياهو على الاستمرار في اجتياح غزة رغم الخسائر الكثيرة، وإلا فالعادة لا يتحمل الإسرائيليون رعب الصواريخ أكثر من أسبوع".

وكانت (وطن) نشرت تفاصيل الاجتماع الذي جمع بين وزير خارجية الإمارات الشيخ عبدالله بن زايد ووزير الخارجية الإسرائيلي ليبرمان في باريس حيث حث الوزير الإماراتي إسرائيل بالقضاء على حركة حماس وعرض تمويل العملية العسكرية.


كما نشرت (وطن) تفاصيل "المستشفى الميداني" الذي أرسلته الإمارات إلى غزة وسمحت له مصر بالدخول عبر معبر رفح دون غيره ورافقته وحدة من الجيش المصري ليتضح بعدها إنه عبارة عن وكر تجسس لإسرائيل.
وقالت تقارير من الإمارات بأن العائلة الحاكمة تواجه ما يشبه الانشقاق بينها على خلفية دعم الإمارات لإسرائيل.

وافادت هذه التقارير بأن الشيخ طحنون خال الشيخ خليفة رئيس الدولة احتج باسمه وباسم اخوانه واولاد اخوانه وفرع ال محمد في عائلة اآل نهيان على هذا التورط الذي اساء لسمعة الامارات وذكرى الشيخ زايد.

ويأتي هذا الانشقاق داعما لتوجه الاسرة الحاكمة القاضي بالحد من نفوذ الفاطميين نسبة إلى الأم فاطمة والميل لتسليم ولاية العهد في الامارة لابن الشيخ خليفة الدكتور سلطان بن خليفة بدلا من اخيه غير الشقيق محمد بن زايد.

وعلمت (وطن) أن الدكتور سلطان بن خليفة تم وضعه فيما يشبه الإقامة الجبرية بناء على أوامر من محمد بن زايد الحاكم الفعلي للإمارات والذي انقلب على أخيه بسبب المرض وحوله إلى حاكم صوري.

ويتمسك رئيس الوزراء الإسرائيلي بحربه ضد غزة كي لا يفقد الدعم الخليجي وفرصة اقامة علاقات طبيعية مع دول الخليج.


وكان الكاتب البريطاني ديفيد هيرست قد نقل عن اموس جيلاد، الذي كان يتولى أمر الاتصالات بين وزارة الدفاع الإسرائيلية ومصر في عهد مبارك، وهو الآن مدير قسم السياسات والعلاقات السياسية العسكرية في وزارة الدفاع، للأكاديمي جيمس دورسي في الآونة الأخيرة قوله: "كل شيء مفهوم. لم يعلن أي شيء. ولكن تعاوننا الأمني مع مصر ودول الخليج فريد. إنها أفضل فترة للعلاقات الأمنية والدبلوماسية مع العرب".

وقال هيرست: "يأتي الهجوم على غزة بتكليف ملكي سعودي.

هذا الأمر الملكي ليس سوى سر مكشوف في إسرائيل، ومسؤولو الدفاع السابقون والحاليون يتحدثون عن ذلك بارتياح.

وقد فاجأ وزير الدفاع الإسرائيلي السابق شاؤول موفاز المذيع في القناة العاشرة بقوله إن إسرائيل يجب أن تحدد دورا للسعودية والإمارات العربية المتحدة في نزع سلاح حماس."

واضاف هيرست: "وعندما سئل ماذا يعني بذلك، قال إن الأموال السعودية والإماراتية يجب أن تستغل لإعادة بناء غزة بعد تحويل حماس إلى طرف لا يشكل خطرا."

تابعوا هوا الأردن على