القيادي السلفي سعد الحنيطي: أنا اليوم في أرض الخلافة
هوا الأردن -
وعن سبب ذهابه إلى سوريا، قال الحنيطي:"لماخرجت من بلدي مهاجرا الى أرض الشام لم أكن مرتبطا بأي مشروع مع أي شخص كان، وتحديدا من أهل العلم؛ فلم أنسق ولم اشاور ولم أناقش ذلك مع أي منهم، لقد خرجت بقصد الجهاد والإصلاح بين المسلمين ما استطعت الى ذلك سبيلا".
واشتكى الحنيطي، مما أسماه محاولات "تسطيح" مواقفه في سوريا، قائلاً: "ما توصلت اليه من قناعات في بلاد الشام حتى قبل تصريحي بها، كل ذلك لأنها جاءت على غيرما يشتهي ويتمنى البعض"، مكملاً:"ما توصلت إليه اليوم من قناعات بدأ يتشكل منذ زمن، وليس وليد يومه، والذين يشاغبون اليوم علي عرفوا ذلك مني في بدايته، مع احترامي لأهل العلم إلا ان العبد الفقير، القريب من الحدث، هوالمسؤول أمام الله عن أحكامه وما يتوصل إليه من قناعات ولاينفع المرء يومئذ غير كسبه".
وختم الحنيطي تغريداته، بالتغريدة الموضوعة أول الخبر، وهي: وبعد فالحمد لله وحده أنا اليوم في أرض الخلافة حيث لا حكم إلا لله عز وجل".
كتب القيادي في التيار السلفي الجهادي الدكتور سعد الحنيطي، في صحفته الشخصية على موقعي التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، و"تويتر": "وبعد فالحمد لله وحده أنا اليوم في أرض الخلافة حيث لا حكم إلا لله عز وجل".
الحنيطي وفي معرض رده على إشاعات قالت أنه انضم لجماعة معينة، أو ناصرها على حساب جماعات أخرى، قال: "لقد امتلأت قناعة بأن التعرض لوسائل التواصل الاجتماعي عبرالشبكة العنكبوتية مرض يورث المرء عجبا بصنيعه ويذهب الإخلاص وسبب للفتنة بين المسلمين".
وعن سبب ذهابه إلى سوريا، قال الحنيطي:"لماخرجت من بلدي مهاجرا الى أرض الشام لم أكن مرتبطا بأي مشروع مع أي شخص كان، وتحديدا من أهل العلم؛ فلم أنسق ولم اشاور ولم أناقش ذلك مع أي منهم، لقد خرجت بقصد الجهاد والإصلاح بين المسلمين ما استطعت الى ذلك سبيلا".
واشتكى الحنيطي، مما أسماه محاولات "تسطيح" مواقفه في سوريا، قائلاً: "ما توصلت اليه من قناعات في بلاد الشام حتى قبل تصريحي بها، كل ذلك لأنها جاءت على غيرما يشتهي ويتمنى البعض"، مكملاً:"ما توصلت إليه اليوم من قناعات بدأ يتشكل منذ زمن، وليس وليد يومه، والذين يشاغبون اليوم علي عرفوا ذلك مني في بدايته، مع احترامي لأهل العلم إلا ان العبد الفقير، القريب من الحدث، هوالمسؤول أمام الله عن أحكامه وما يتوصل إليه من قناعات ولاينفع المرء يومئذ غير كسبه".
وختم الحنيطي تغريداته، بالتغريدة الموضوعة أول الخبر، وهي: وبعد فالحمد لله وحده أنا اليوم في أرض الخلافة حيث لا حكم إلا لله عز وجل".