الناشطة الباكستانية ''ملالا'' ترفع شارة ''رابعة'' أثناء تكريمها بجائزة نوبل
هوا الأردن -
واشتهرت ملالا بعد تعرضها لاعتداء مسلح من قبل جماعة طالبان باكستان في عام 2012، حين هاجم مسلح ملثم حافلة مدرسية كانت تقلها من المدرسة وسأل الأطفال: "من هي ملالا؟"، وأشاروا إليها، ليطلق النار عليها، ما أدى إلى إصابتها بجراح بالغة نقلت على إثرها إلى المستشفى ثم أرسلت دولة الإمارات العربية المتحدة طائرة تقلها للعلاج هناك.
ونالت ملالا "'الجائزة الوطنية الأولى للسلام'' "ي باكستان، وحصلت على جائزة السلام الدولية للأطفال التي تمنحها مؤسسة "كيدس رايتس الهولندية" وجائزة آنا بوليتكوفسكايا التي تمنحها منظمة راو إن ور البريطانية غير الحكومية في 4 أكتوبر 2013.
رفعت الناشطة الباكستانية ملالا يوسف، الفائزة بجازة نوبل للسلام بـ "شعار رابعة"، أثناء حصولها على جائزة منتدى الأطفال العالمي للسلام، في هولندا اليوم، ولوحت ملالا (17 عامًا) أصغر حاصلة على جائزة "نوبل" بـ "شعار رابعة".
ولوحت بالإشارة ذاتها الناشطة اليمنية توكل كرمان، التي سلمت الصبية الباكستانية الجائزة، والحائزة على جائزة نوبل للسلام أيضًا، والتي لطالما عبرت عن مواقف غاضبة تجاه سياسة السلطات الحاكمة في مصر، واستخدامها المفرط للقوة. وكانت الأكاديمية النرويجية أعلنت الجمعة الماضية عن منح جائزة نوبل للسلام مناصفة إلى الفتاة الباكستانية ملالا يوسف زاي والهندي كايلاش ساتيارثي "لنضالهما ضد قمع الأطفال والمراهقين ومن أجل حق الأطفال في التعلم".
واشتهرت ملالا بعد تعرضها لاعتداء مسلح من قبل جماعة طالبان باكستان في عام 2012، حين هاجم مسلح ملثم حافلة مدرسية كانت تقلها من المدرسة وسأل الأطفال: "من هي ملالا؟"، وأشاروا إليها، ليطلق النار عليها، ما أدى إلى إصابتها بجراح بالغة نقلت على إثرها إلى المستشفى ثم أرسلت دولة الإمارات العربية المتحدة طائرة تقلها للعلاج هناك.
ونالت ملالا "'الجائزة الوطنية الأولى للسلام'' "ي باكستان، وحصلت على جائزة السلام الدولية للأطفال التي تمنحها مؤسسة "كيدس رايتس الهولندية" وجائزة آنا بوليتكوفسكايا التي تمنحها منظمة راو إن ور البريطانية غير الحكومية في 4 أكتوبر 2013.