بالفيديو // ما حدث مع "معاذ" مزّق قلبي .. شاهد ماذا قالت والدة الكساسبة وزوجته عن استشهاده
هوا الأردن -
واكدت والدة الشهيد على وقوفها كما ابناء الشعب الأردني الواحد، خلف القيادة الهاشمية والقوات المسلحة - الجيش العربي الباسل لحماية الوطن.
وأضافت :" " الحمدلله الذي أكرمني بهذه المنزلة العظيمة والحمد لله الذي أكرم ابني على هذه المنزلة، والشكر لله على هذه الشهادة وافتخر وارفع رأسي أن ابني شهيد بطل خرج ليدافع عن بلده وهذا الدفاع كله فخر واعتزاز لنا للنهضة في الأردن وأنا فخورة جداً وان كان هذا الخبر أثار حزاني وشجني، ومزق قلبي ، وهذا الحزن سوف يبقى في جسدي ولكن اشكر الله على هذه النعمة التي انعم بها على ولدي".
وأكدت السيدة أنوار الطراونة زوجة الشهيد معاذ الكساسبة انها فخورة بكونها زوجة لشهيد قدم حياته لأجل الوطن.
واضافت الطراونة " أنا في أول يوم قابلته به قلت له أريد من شخص أن يأخذني إلى الجنة فقال لي أنا جاهز أن آخذك اليها ، وقال لي أنا أمشي على مبدأ هو " ومن يتقي الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ".
واشارت الى انه كان يواظب على تذكيرها بأداء الصلاة، حيث كان يتصل بها يوميا على موعد صلاة الفجر ليذكرها بها.
وقالت زوجة الشهيد " آخر اتصال معه كان في 24-12-2014 الساعة الخامسة فجراً ، فأيقظني إلى الصلاة وقال لي بأنني صليت ركعتين استشهاد ودعيت بان لا يكون في رقبتي دم إي مسلم ، وقال لي صلي الفجر وارجعي إلى النوم ، وبعد أن تنتهي أنا سأخرج إلى الطيران" .
أعربت والدة الشهيد البطل معاذ الكساسبة عن فخرها واعتزازها باستشهاد معاذ الذي ضحى بروحه فداء للوطن ، شاكرة الله عز وجل الذي قدر له أن يسقط شهيدا.
واكدت والدة الشهيد على وقوفها كما ابناء الشعب الأردني الواحد، خلف القيادة الهاشمية والقوات المسلحة - الجيش العربي الباسل لحماية الوطن.
وأضافت :" " الحمدلله الذي أكرمني بهذه المنزلة العظيمة والحمد لله الذي أكرم ابني على هذه المنزلة، والشكر لله على هذه الشهادة وافتخر وارفع رأسي أن ابني شهيد بطل خرج ليدافع عن بلده وهذا الدفاع كله فخر واعتزاز لنا للنهضة في الأردن وأنا فخورة جداً وان كان هذا الخبر أثار حزاني وشجني، ومزق قلبي ، وهذا الحزن سوف يبقى في جسدي ولكن اشكر الله على هذه النعمة التي انعم بها على ولدي".
وأكدت السيدة أنوار الطراونة زوجة الشهيد معاذ الكساسبة انها فخورة بكونها زوجة لشهيد قدم حياته لأجل الوطن.
واضافت الطراونة " أنا في أول يوم قابلته به قلت له أريد من شخص أن يأخذني إلى الجنة فقال لي أنا جاهز أن آخذك اليها ، وقال لي أنا أمشي على مبدأ هو " ومن يتقي الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ".
واشارت الى انه كان يواظب على تذكيرها بأداء الصلاة، حيث كان يتصل بها يوميا على موعد صلاة الفجر ليذكرها بها.
وقالت زوجة الشهيد " آخر اتصال معه كان في 24-12-2014 الساعة الخامسة فجراً ، فأيقظني إلى الصلاة وقال لي بأنني صليت ركعتين استشهاد ودعيت بان لا يكون في رقبتي دم إي مسلم ، وقال لي صلي الفجر وارجعي إلى النوم ، وبعد أن تنتهي أنا سأخرج إلى الطيران" .