تعرف على الملك الذي يحكم أفقر دولة ..لكنه الأغنى مالياً عبر التاريخ
هوا الأردن -
الإجابة معقدة، إذ تصعب مقارنة الثروات بين فترات زمنية متفاوتة ونظم اقتصادية مختلفة.ولكن مجلة "التايم" الأميركية استطاعت بعد مقابلة مؤرخين واقتصاديين، ترتيب أغنى 10 أشخاص على مر العصور.
احتل جينكس خان إمبراطور مونغوليا المرتبة العاشرة، حيث امتلك أراضي الإمبراطورية كلها من الصين إلى أوروبا، وكان كرمه الفائض مفتاح نفوذه.
بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت احتل المرتبة التاسعة كأغنى رجل في التاريخ، بعدما قُدرت ثروته بنحو ثمانين مليار دولار.
المرتبة الثامنة كانت لـ"آلان روفوس" ابن شقيق حاكم النورماندي ويليام الفاتح في القرن التاسع. مات روفوس ومعه ما يساوي أكثر من 100 مليار دولار في عصرنا.
في المرتبة السابعة جاء جون دي روكفيلر الذي تحكّم بتسعين بالمئة من إنتاج النفط الأميركي، وقُدّرت ثروته عام 1918 بمليار ونصف دولار أميركي.
وحل سادساً أندرو كارينجي، وهو مهاجر اسكتلندي باع شركته إلى جي بي مورغان مقابل ما يساوي 372 مليار دولار في عصرنا.
المرتبة الخامسة كانت من نصيب جوزيف ستالين، حيث لا يمكن فصل ثروته الشخصية عن ثروة الاتحاد السوفيتي.
ورابع أغنى شخص على الإطلاق، وفق المجلة، هو أكبر الأول أحد أعظم الأباطرة الهنود، وتحكم في اقتصاد إمبراطورية كانت تعتبر أحد أكبر اقتصادات في العالم.
كما احتل امبراطور الصين شينزونج المرتبة الثالثة، الذي احترف جباية الضرائب متحكما بأكبر اقتصاد في العالم حينها.
في المرتبة الثانية كان القيصر أغسطس، الذي امتلك ثروة تساوي الآن حوالي 4.6 تريليون دولار، وكانت تعتبر مصر من إحدى ممتلكاته الخاصة.
أما في المرتبة الأولى، والأغنى على الإطلاق، فهو مانسا موسى ملك ما يعرف الآن بمالي أحد أفقر بلدان عصرنا.ولكن مالي كانت أكبر منتج للذهب. ومما يقال عن هذا الثري الذي لا تحصى ثروته أن كرمه تسبب في انهيار اقتصاد مصر أثناء رحلته إلى الحج، لكثرة ما وزع من الذهب.
من تعتقد أنه كان الأغنى في تاريخ البشرية: بيل غيتس أم جينكس خان؟ غيتس أغنى رجل في عصرنا هذا، ولكن من هو أغنى شخص حتى الآن في تاريخ البشرية؟
الإجابة معقدة، إذ تصعب مقارنة الثروات بين فترات زمنية متفاوتة ونظم اقتصادية مختلفة.ولكن مجلة "التايم" الأميركية استطاعت بعد مقابلة مؤرخين واقتصاديين، ترتيب أغنى 10 أشخاص على مر العصور.
احتل جينكس خان إمبراطور مونغوليا المرتبة العاشرة، حيث امتلك أراضي الإمبراطورية كلها من الصين إلى أوروبا، وكان كرمه الفائض مفتاح نفوذه.
بيل غيتس مؤسس شركة مايكروسوفت احتل المرتبة التاسعة كأغنى رجل في التاريخ، بعدما قُدرت ثروته بنحو ثمانين مليار دولار.
المرتبة الثامنة كانت لـ"آلان روفوس" ابن شقيق حاكم النورماندي ويليام الفاتح في القرن التاسع. مات روفوس ومعه ما يساوي أكثر من 100 مليار دولار في عصرنا.
في المرتبة السابعة جاء جون دي روكفيلر الذي تحكّم بتسعين بالمئة من إنتاج النفط الأميركي، وقُدّرت ثروته عام 1918 بمليار ونصف دولار أميركي.
وحل سادساً أندرو كارينجي، وهو مهاجر اسكتلندي باع شركته إلى جي بي مورغان مقابل ما يساوي 372 مليار دولار في عصرنا.
المرتبة الخامسة كانت من نصيب جوزيف ستالين، حيث لا يمكن فصل ثروته الشخصية عن ثروة الاتحاد السوفيتي.
ورابع أغنى شخص على الإطلاق، وفق المجلة، هو أكبر الأول أحد أعظم الأباطرة الهنود، وتحكم في اقتصاد إمبراطورية كانت تعتبر أحد أكبر اقتصادات في العالم.
كما احتل امبراطور الصين شينزونج المرتبة الثالثة، الذي احترف جباية الضرائب متحكما بأكبر اقتصاد في العالم حينها.
في المرتبة الثانية كان القيصر أغسطس، الذي امتلك ثروة تساوي الآن حوالي 4.6 تريليون دولار، وكانت تعتبر مصر من إحدى ممتلكاته الخاصة.
أما في المرتبة الأولى، والأغنى على الإطلاق، فهو مانسا موسى ملك ما يعرف الآن بمالي أحد أفقر بلدان عصرنا.ولكن مالي كانت أكبر منتج للذهب. ومما يقال عن هذا الثري الذي لا تحصى ثروته أن كرمه تسبب في انهيار اقتصاد مصر أثناء رحلته إلى الحج، لكثرة ما وزع من الذهب.