آخر الأخبار
ticker شركة زين تعود مصابي الأمن العام ضمن الوقفة الأردنية خلف الوطن والنشامى ticker عمان الأهلية الثانية محلياً على الجامعات الاردنية بتصنيف التايمز لجودة البحوث العلمية متعددة التخصصات 2025 ticker %17 انخفاض إنفاق الزوار الدوليين في 10 أشهر ticker "الريشة".. كميات غاز مبشرة تحتاج سنوات لجني الثمار ticker 30 ألف عقار بالقدس تحت "معول الاحتلال" ticker الحكومة تقر نظامي الإدارة العامَّة والصندوق الهندسي للتدريب ticker ملامح إدارة ترامب الجديدة في البيت الأبيض ticker ابوصعيليك يعلن انتقال دور هيئة الخدمة من التعيين إلى الرقابة ticker هطول مطري بعد ظهر الأحد .. وتحذير من الانزلاقات ticker باختياره وزيرة الزراعة .. ترامب ينتهي من تشكيل حكومته ticker اصابتان بتدهور مركبة على الصحراوي ticker الأمن يعلن قتل شخص أطلق النار على رجال الأمن في منطقة الرابية ticker الأردنيون يؤدون صلاة الاستسقاء ticker الحكومة تقرّر إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة بنسبة 50% من الضَّريبة الخاصَّة حتى نهاية العام ولمرَّة واحدة فقط ticker العيسوي: الأردن يوظف إمكانياته السياسية والدبلوماسية لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان ticker زين تنظّم بطولتها للبادل بمشاركة 56 لاعباً ضمن 28 فريق ticker أورنج الأردن تختتم مشاركتها في النسخة العاشرة لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ticker نشاط تطوعي لنادي الأرينا وقسم البصريات بجامعة عمان الأهلية في روضة ومدارس اللاتين – الفحيص ticker عمان الاهلية تشارك بفعاليات منتدى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ticker مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات

المحيسني يحرّم وأبو قتادة يجيز ..

{title}
هوا الأردن -

أفتى الداعية السعودي المقيم في سوريا، عبد الله المحيسني، بحرمة استخدام "الثوار" لمنازل النازحين للمخيمات وتركيا وأوروبا.

وغرّد المحيسني عبر حسابه في "تويتر": "انقلوا عني.. فتح بيوت النازحين لتركيا أو غيرها وسكناها حرام حرام".

وحول سبب إطلاقه هذه الفتوى، أجاب في التغريدة ذاتها: "فتح هذا الباب، فتح لباب السرقة".

وفي السياق ذاته، أوضح منظر التيار السلفي الجهادي "أبو قتادة الفلسطيني"، مقصده من فتوى استخدام بيوت النازحين.

حيث قال في إجابته على تلميذه إسماعيل كلّم "أبو محمود الفلسطيني": "‏تكييف الفتوى وإطلاقها هكذا خطأ وزلل كبير، ‏وعدم تفريق بين الإطلاقات والتقييدات، ‏ولا بين الفتوى العامة والاستثناءات".

وتابع "أبو قتادة": "في فتوى قديمة لعلماء كبار قدماء جواز أخذ ما يلزم للجهاد عينا من دون إذن صاحبه إذا تعين، ‏وهو أمر تفعله جماعات جهادية كحماس وغيرها، ‏وأنا لم أفتِ بهذا القدر بل بأقل منه".

وأضاف: "سألني إخوة عن جواز استخدام بعض حاجات الناس المهاجرين إذا تعينت ‏مثل اضطرارهم دخول البيوت، ‏وربما أكلوا منها أكلا لو ترك لفسد، ‏أو تخفوا فيها مخافة البرد أو القتل، ‏أو لحاجة ما مما يشبه ذلك، ‏فالذي أعتقده وهو فتوى قديمة جواز ذلك بضوابط".

والضوابط التي وضعها "أبو قتادة" هي: "تعين هذا الفعل ولم يقدر على دفع الضرر إلا بهذا، الضرورة والحاجة تقدر بقدرها، أن يرد على الناس مالهم المثلي إن كان مثليا والقيمي إن كان قيميا عند القدرة، وإن لم توجد القدرة طيبتم خاطرهم بما تقدرون، ‏أن لا يكون في هذا تحصيل ضرر مثلي في الغير فلا يجوز إحياء نفس مقابل موت أخرى، كأن يطرد أصحاب البيت فيحصل لهم مساويء هي عين ما يخافها المجاهد من الضرر بالبرد أو الموت".

"أبو قتادة" قال إن "أساس الفتوى هي فتوى العلماء لقطز لمّا أراد تجهيز جيوشه لرد عادية التتار على مصر وبلاد الشام، ‏فالفتوى ليست قاعدة عامة مطلقة بل هي فتوى في حال ضرورة وحاجة تقرب من الضرورة".

تابعوا هوا الأردن على