آخر الأخبار
ticker تسفير 3670 عاملا مخالفا حتى نهاية أيار ticker حماس ترد على تصريح نتنياهو الأخير ticker وفد قطري يصل إلى البيت الأبيض لبحث "اتفاق غزة" ticker الدفاع المدني السوري يكشف آخر تطورات حرائق اللاذقية ticker إعلام عبري: ترامب ضغط على نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة ticker صبرة ينضم للوحدات قادما من الحسين إربد ticker ماكرون: يجب حماية أوروبا من "الاعتماد المفرط" على أميركا والصين ticker العطيات: أراضي مشاريع إسكان المعلمين موزعة في مناطق تتمتع بالخدمات الأساسية ticker طفلان من غزة يستكملان علاجهما في المستشفيات الأردنية ticker عضو بلجنة الكشف على مبنى إربد: طوابق اضيفت على اخرى قائمة منذ 40 عاما ticker إعلان نتائج الفرز الأولي لوظيفة مدير عام دائرة المكتبة الوطنية ticker الأردن وسوريا يبحثان القضايا المائية المشتركة ticker 3.132 مليار دينار حجم التداول العقاري في الأردن خلال 6 اشهر ticker الاتحاد الأوروبي يوافق على انضمام بلغاريا إلى اليورو ticker انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية ticker صادرات ألمانيا تنخفض بأكثر من المتوقع في مايو ticker بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع ticker استقرار مؤشر "فوتسي 100" البريطاني ticker بيتكوين تتراجع وسط مخاوف التوترات التجارية العالمية ticker الحاج توفيق يدعو لفتح باب الهوى

المحيسني يحرّم وأبو قتادة يجيز ..

{title}
هوا الأردن -

أفتى الداعية السعودي المقيم في سوريا، عبد الله المحيسني، بحرمة استخدام "الثوار" لمنازل النازحين للمخيمات وتركيا وأوروبا.

وغرّد المحيسني عبر حسابه في "تويتر": "انقلوا عني.. فتح بيوت النازحين لتركيا أو غيرها وسكناها حرام حرام".

وحول سبب إطلاقه هذه الفتوى، أجاب في التغريدة ذاتها: "فتح هذا الباب، فتح لباب السرقة".

وفي السياق ذاته، أوضح منظر التيار السلفي الجهادي "أبو قتادة الفلسطيني"، مقصده من فتوى استخدام بيوت النازحين.

حيث قال في إجابته على تلميذه إسماعيل كلّم "أبو محمود الفلسطيني": "‏تكييف الفتوى وإطلاقها هكذا خطأ وزلل كبير، ‏وعدم تفريق بين الإطلاقات والتقييدات، ‏ولا بين الفتوى العامة والاستثناءات".

وتابع "أبو قتادة": "في فتوى قديمة لعلماء كبار قدماء جواز أخذ ما يلزم للجهاد عينا من دون إذن صاحبه إذا تعين، ‏وهو أمر تفعله جماعات جهادية كحماس وغيرها، ‏وأنا لم أفتِ بهذا القدر بل بأقل منه".

وأضاف: "سألني إخوة عن جواز استخدام بعض حاجات الناس المهاجرين إذا تعينت ‏مثل اضطرارهم دخول البيوت، ‏وربما أكلوا منها أكلا لو ترك لفسد، ‏أو تخفوا فيها مخافة البرد أو القتل، ‏أو لحاجة ما مما يشبه ذلك، ‏فالذي أعتقده وهو فتوى قديمة جواز ذلك بضوابط".

والضوابط التي وضعها "أبو قتادة" هي: "تعين هذا الفعل ولم يقدر على دفع الضرر إلا بهذا، الضرورة والحاجة تقدر بقدرها، أن يرد على الناس مالهم المثلي إن كان مثليا والقيمي إن كان قيميا عند القدرة، وإن لم توجد القدرة طيبتم خاطرهم بما تقدرون، ‏أن لا يكون في هذا تحصيل ضرر مثلي في الغير فلا يجوز إحياء نفس مقابل موت أخرى، كأن يطرد أصحاب البيت فيحصل لهم مساويء هي عين ما يخافها المجاهد من الضرر بالبرد أو الموت".

"أبو قتادة" قال إن "أساس الفتوى هي فتوى العلماء لقطز لمّا أراد تجهيز جيوشه لرد عادية التتار على مصر وبلاد الشام، ‏فالفتوى ليست قاعدة عامة مطلقة بل هي فتوى في حال ضرورة وحاجة تقرب من الضرورة".

تابعوا هوا الأردن على