الطيبي : لا نتنياهو ولا غيره يستطيع تجاوز الوصاية الهاشمية على المقدسات
هوا الأردن -
وأضاف الطيبي أن زيارة الملك التي التقى خلالها بترامب كان لها الأثر الكبير في إيضاح حساسية أوضاع المنطقة، ومغبة نقل السفارة، وكذلك في الكونغرس الأمريكي، حيث التقى الملك بكبار المسؤولين الأمريكان، وكان لحديثه الأثر الكبير في النفوس، مدافعاً عن قيم الإسلام وتعاليمه السمحه، ورافضاً لتشويه صورة الإسلام في الغرب.
وتابع: علينا التأكيد أن لا نتنياهو ولا غيره يستطيع تجاوز الوصاية الهاشمية على المقدسات، وقد أكد الملك للمسؤولين الأمريكان خطورة الممارسات الإسرائيلية بخاصة في بناء المستوطنات والاعتداء على المقدسات.
وأضاف أن نقل السفارة إلى القدس مرفوض عند المسلمين والعرب والأردنيين والفلسطينيين.
وأكد الطيبي جهود الأردن التي أثمرت عن رفع المعاناة عن الفلسطينيين وتغيير اسرائيل لكثير من سياساتها وانتهاكاتها بحق الشعب الفلسطيني.
ودعا الطيبي القادة العرب بذل جهود مماثلة ومساندة للتي يقوم بها الملك مع الإدارة الأمريكية من أجل تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة وإنهاء الاحتلال الاسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفيما يتعلق بزيارة نتانياهو مؤخراً إلى الولايات المتحدة، قال الطيبي إن نتانياهو يقتل حل الدوليتين ويريد بقاء الوضع الراهن، وما صرح به ترامب عن إماكنية تحقيق اليلام دون حل الدولتيّن غير مسبوق وموقف غريب.
وبخصوص إقامة كونفدرالية بين الأردن وفلسطين، قال الطيبي "بعد اقامة الدولة الفلسطينية يتم الحديث بذلك".
قال النائب العربي في الكنيست الاسرائيلي أحمد الطيبي إن زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني للولايات المتحدة الأمريكية، أسهمت بدور محوري بتعليق إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل سفارة واشنطن إلى القدس المحتلة.
وأضاف الطيبي أن زيارة الملك التي التقى خلالها بترامب كان لها الأثر الكبير في إيضاح حساسية أوضاع المنطقة، ومغبة نقل السفارة، وكذلك في الكونغرس الأمريكي، حيث التقى الملك بكبار المسؤولين الأمريكان، وكان لحديثه الأثر الكبير في النفوس، مدافعاً عن قيم الإسلام وتعاليمه السمحه، ورافضاً لتشويه صورة الإسلام في الغرب.
وتابع: علينا التأكيد أن لا نتنياهو ولا غيره يستطيع تجاوز الوصاية الهاشمية على المقدسات، وقد أكد الملك للمسؤولين الأمريكان خطورة الممارسات الإسرائيلية بخاصة في بناء المستوطنات والاعتداء على المقدسات.
وأضاف أن نقل السفارة إلى القدس مرفوض عند المسلمين والعرب والأردنيين والفلسطينيين.
وأكد الطيبي جهود الأردن التي أثمرت عن رفع المعاناة عن الفلسطينيين وتغيير اسرائيل لكثير من سياساتها وانتهاكاتها بحق الشعب الفلسطيني.
ودعا الطيبي القادة العرب بذل جهود مماثلة ومساندة للتي يقوم بها الملك مع الإدارة الأمريكية من أجل تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة وإنهاء الاحتلال الاسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفيما يتعلق بزيارة نتانياهو مؤخراً إلى الولايات المتحدة، قال الطيبي إن نتانياهو يقتل حل الدوليتين ويريد بقاء الوضع الراهن، وما صرح به ترامب عن إماكنية تحقيق اليلام دون حل الدولتيّن غير مسبوق وموقف غريب.
وبخصوص إقامة كونفدرالية بين الأردن وفلسطين، قال الطيبي "بعد اقامة الدولة الفلسطينية يتم الحديث بذلك".