السؤال العاصف : ماذا لو زار نتنياهو بيت عزاء الجواودة ؟
اثار استاذ الاعلام بجامعة اليرموك الدكتور خلف الطاهات عاصفة من التعليقات الايجابية والسلبية تجاه سؤاله الاستنكاري فيما اذا لو قرر رئيس وزراء الكيان الاسرائيلي نيتنياهو ان يقوم بزيارة تطييب خواطر الاردنيين والتعزية بمقتل الجواوودة؟
متسائلا : كيف تنظر للموضوع !!
تراوحت الاجابات بين قول زهير الغرايبة 'لا تطبيع مع الكيان ' وعتب الصحفي عودة عودة ' قبل اسابيع قليلة وقف نتنياهو على جبال القدس وهو ينظر الى الاردن وما بعد الاردن وقال :(اسرائيل كالفيلا المحاطة بالحيوانات المفترسة.).سؤالك ليس في محلة ومن شخص ااعزه.وتحياتي.!'...
هبة محمد قالت : اتخيل ان تحليل الاردنيين سينقسم الى موقفين !! الأول سيعتبر انه هدفه استفزاز مشاعر من باب قتل القتيل والمشي بجنازته والثاني سيتمحور خطة قادمة مرتبطة بنظرية المؤامرة وانه كيف الدولة سمحت بدخوله .. ! بس صدقا رح يكون اكثر شي رح يخربط الناس ..
عواد الاسكر قال : غير مرحب به إطلاقا في مثل هذه الزيارة لمجرم يداه ملطخة بدماء شعبنا الأعزل.. ان مثل هذه الزيارة المشؤومة لا تهدف إلا الى استفزاز مشاعر الاردنيين..
فيما رأت رهف المومني ان الافضل له ان لا يفكر بالموضوع لانه رح يطلع بكفنه...
علا الماشاء الله تقول: حسب العرف الدبلوماسي للدول يجب من اسرائيل ان تعتذر وتعزي وتساعد بالإجراءات القضائية بخصوص التحقيق والمحاكمة،، فبالنسبة الي الاعتذار والتعزية واجب عليها لحتى ما تكون بتتجاهل حجم المملكة او حتى الحدث..
تقي الدين مهيدات كتب يقول : ستضرب العشائر بيد من حديد و تغلق الحدود باجساد ابنائها مقابل ان لا يدخل هذا الخسيس ارض الوطن او ان يلوث حبيبات ترابه بقدمه النجس .
محمد هاشم كتب يقول :
الدقامسة حينما قتل الطالبات الصهيونيات كنوع من إستنكار الاردن للواقعة ذهب اسد العرب رحمه الله عليه الملك حسين وقدم العزاء لعائلاتهم ، بحكم وجود اتفاقية سلام لم يمض على توقيعها انذاك ٣ سنوات ، والان اذا كان هناك معاملة بالمثل دبلوماسيا فاعتقد انه سيثير جنون الاردنيين ويستفزهم لما قام به الصهيوني النتن من استقبال حافل ل....... السفارة من جهة والتسريبات التي قام الكيان الصهيوني نفسه بنشرها على التواصل الاجتماعي لمكالمة نتن وزيف والوعود المقطوعة بعودة زيف . وان كان هناك نية لإستقباله سيترتب على ذلك اخضاع الصهيوني لمحاكمة عادلة وهذا لن يرضي الراي العام الاسرائيلي الى جانب قناعته بالمعركة الخاسرة في الاقصى والتي كان من اسبابها الضغوط الدولية التي قادتها الاردن .
محمد فلاح القضاه قال للكاتب 'الظاهر انك عم تحلم'.. اما معاوية الرياشي فقال 'وكأنك تستشرف المستقبل القريب'...
سليمان الريالات قال للكاتب: لا اهلا ولا سهلا بالخونة والمطبعين.

















































