آخر الأخبار
ticker الأردن يرحب بقرار الأمم المتحدة بعدم قانونية استمرار وجود إسرائيل في الأرض الفلسطينية ticker الحكومة تتقبَّل التَّهاني في "رئاسة الوزراء" الجمعة ticker الجمعية العامة تعتمد قرارا يطالب بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين ticker 5 سيدات يتسلمن حقائب وزارية في الحكومة الجديدة ticker تشكيل اللجان الوزارية .. والمومني ناطقاً رسمياً باسم الحكومة ticker زين وريد بُل تعلنان انطلاق بطولة "ريد بُل كار بارك درِفت 2024" في الأردن ticker كابيتال بنك يرسي معايير جديدة في التمويل الأخضر .. مشروع قرية أيلة مارينا نموذجاً ticker افتتاح مبنى قصر العدل في جرش ticker انتهاء أعمال التنقيب في موقع تل العصارة الأثري ticker هاريس: لا يجب إعادة احتلال غزة ticker بالأسماء .. هؤلاء مرشحين للدخول في الحكومة الجديدة ticker سيدات يُعدن تعريف النجاح ويصبحن مصدر إلهام لمجتمعاتهن ticker كابيتال بنك يتعاون مع شركة وصل للتوعية والتثقيف لدعم برنامج "شبّك وبادر" ticker 8600 متدرب ومتدربة التحقوا بالتدريب المهني ticker الخدمات الطبية تشهر تقنية الخلايا التائية لعلاج سرطان الدم الحاد ticker الحنيطي يزور قيادة لواء الحرس الملكي الآلي الأول ticker المقاصد يحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف ticker "كوني أنتِ" يستضيف اردنيات أبدعن في التواصل الاجتماعي ticker افتتاح البرنامج التدريبي السادس والخمسين في مأسسة حق الحصول على المعلومة ticker تنمية المدن والقرى يحتفل بمرور 45 عاما على تأسيسه

المرشحة المغربي في لقاء مع "هوا الأردن" : لن اخضع للضغوطات وسأكون لس

{title}
هوا الأردن -

هوا الأردن - اجرى اللقاء إسلام العياصرة

الإيمان بالتغيير واستقطاب الشباب وضرورة وضع الحلول الناجعة للقضايا الاقتصادية والاجتماعية هو ابرز ما تؤمن به المرشحة المغربي والتي استضافتنا في مقرها الانتخابي وسط أهلها ومحبيها في الدائرة الأولى بالعاصمة عمان . 

المغربي التي تشغل موقع مساعد عميد كلية الهندسة للتخطيط والتطوير في جامعه العلوم التطبيقية الخاصة والمتخصصة في تخطيط المدن الحضري خريجة جامعه أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية قالت خلال اللقاء : 


أن القضايا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية هي هم كل واحد فينا وأنا أؤمن بضرورة وضع الحلول الحقيقية للتصديق لتفاقم هذه المشكلات وصولا إلى حلول جذرية تخفيها من قاموس حياتنا اليومية خاصة وأننا كمواطنين اكبر همنا فرص العمل وظروفنا المعيشية 


وأضافت المغربي خلال الحديث عن برنامجها الانتخابي : 


أن برنامجي مشتق من صلب عملي في التخطيط للمدة بجزئين الأول : البنية التحتية وتوزيع الخدمات والاسكانات وتنظيم المدينة . 

والثاني : يركز على الأمور الاجتماعية والسياسية من خلال ربط المجتمعات ببعضها والتركيز على مفاصل الحياة من خلال محاربة القضايا التي تنذر بالخطر على الفئات العمرية المختلفة مثل الشباب وقضايا المخدرات والجريمة ومثلا أذا أن هناك خلل في توزيع المباني والإسكان فهو سيرتبط حتما بالمجتمع وسينعكس سلبا على تولد مجتمع الجريمة والتمييز الطبقي . 


أما فيما يتعلق بالقضايا السياسية فان للتخطيط دور بالمشاركة الشعبية في عملية صنع القرار وهذا ما أركز عليه في برنامجي من خلال البدء في تأهيل القاعدة الشعبية واستقطاب الآراء من أصحاب الخبرة والاختصاص لدراسة القرارات والسير قدما مع الرأي المناسب لصناعة القرار ورفعه للمسؤول لان المواطن أن جزء من هذا القرار فانه سيتبنى نجاحه والعمل فيه مما ينعكس ايجابيا على اتخاذ القرارات والتشريعات التي لها دور كبير في الحياة السياسية . 


وفي الجانب الاقتصادي برأيي بعد أن نخرج من الفكر التقليدي بالبحث عن وظائف حكومية ويجب أن نفكر بالبدائل والحلول فيما يتعلق بتوفير فرص العمل وعلى سبيل المثل من الممكن أن يكون لدينا آلية لمنح دعم للشباب المتعطلين عن العمل لتأسيس مشاريع صغيرة ومتوسطة تسهم في تحقيق دخل مادي يمكنهم من العيش الكريم وذلك من خلال تخصيص جزء من المنح الواردة للمملكة ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة ومن خلال تجمعاتهم السكانية ويمكن للمرآة أيضا المشاركة فيها من خلال المشاريع المنزلية لتنمية القطاع النسائي والحفاظ على رسالة تمكين المرآة اقتصاديا واجتماعيا . 


أما الفئة والشريحة الكبرى من المواطنين وهي الشباب فهم عمادي وعلى قدرتهم وثقهم اعتمد وأنا معنية في برنامجي بدور الشباب لأنني من الشباب واثق بجودهم وبان التغيير الايجابي سآتي من قبلهم خاصة وان النهج الملكي في التعامل مع الشباب وتحفيزهم قد أكده جلالة الملك بضرورة تسريع عجلة الإصلاح والإسهام بتقديم الحلول وضمان مشاركة الشباب في عملية صنع القرار لضمان خلق نشئ شبابي أردني قادر على مواجهة التحديات وهذا جزء لا يتجزأ وقاعدة أساسية من منهج عملي وبرنامجي الانتخابي . 


والحمد لله أحظى بقبول ودعم فئة الشباب وغالبية من يقفون معي في حملتي هم متطوعون من الشباب وهذا ما كان لولا أنهم وثقوا بمعتقداتي الفكرية والتي عرفوها عني من خلال تعاوني الدائم معهم وعملي بصحبتهم من خلال الموقع الأكاديمي أو الاجتماعي وقد نلت هذه الثقة من خلال سلسلة من المتغيرات التي قمت بها خلال دخولي للعمل في الجامعة آو مع أبناء الدائرة وهم ألان يقفون معي لثقتهم بأنني قادرة على تحقيق طموحهم وتلبية رغباتهم وتطلعاتهم وإعادة ثقتهم بالعملية الانتخابية وهذا ما يريده منا جلالة الملك والذي ركز في معظم خطاباته على أهمية صنع الثقة وكسب رأي الشارع للوصول إلى التغيير الايجابي وتحسين مخرجات العمل السياسي والاقتصادي والتنموي والعمل مع الشباب بهمة الشباب وحكمة الشيوخ . 


وأضافت المغربي انه من منطلق العدالة الاجتماعية يهمني بشكل كبير الدور الرقابي للنائب على الحكومة والجهات التنفيذية لضمان التوزيع العادل للخدمات في المناطق الشعبية في عمان الشرقية مقارنة بعمان الغربية من بنية تحتية للمدارس والمراكز الصحية والمرافق الرياضية والمواصلات العامة وصولا إلى خدمات تنموية كبرى في هذه المناطق علي سبيل المثال لا الحصر . 


أما الجانب الذي سأركز عليه أن كتب لي النجاح هو الجانب الأكاديمي والتعليمي بحد ذاته من حيث النظام في المدارس والجامعات وتطويره لمواكبة احدث تطورات تكنولوجيا المعلومات وتوفير بيئة تحتية للمدارس والتعليم المجاني للطلبة في الجامعات وتكافؤ الفرص والاهتمام بالطلبة المبدعين وإتاحة الفرص أمامهم لضمان مشاركتهم الايجابية في تعزيز بناء الدولة وعدم تهجير الكفاءات الوظيفية إلى الخارج . 


أما لأبناء الوطن فأنني اختم بالقول بأنني سأكون صوتا للناس واعمل لخدمة أبناء دائرتي وأهلها والوطن وأبناءه كافة دون أي تمييز ولن اخضع لأي ضغوطات وهذا ما التزم به أمام الرأي العام وان أقف مع الحق وسأكون لسان حال الناس بإذن الله . 

 

 

 

يمكنكم التعليق عبر صفحتنا على الفيس بوك

http://www.facebook.com/hawajordan.net

 

تابعوا هوا الأردن على