شجرة زيتون عمرها 400 عام .. إهداء تاريخي من عائلة الجزازي لبلدية السلط
هوا الأردن -
بمبادرة تقديرية لمدينة السلط المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو، قدمت معصرة الجزازي إخوان { أبناء المرحوم عبدالكريم العلي الجزازي} هدية قيّمة لبلدية السلط الكبرى، ممثله برئيس البلدية المهندس محمد الحياري واعضاء المجلس البلدي .
وتتضمن شجرة زيتون يصل عمرها إلى 400 عام، إلى جانب مطحنة زيتون حجرية تعود إلى أكثر من 60 عاماً. تأتي هذه الهدية تعبيراً عن التقدير لمدينة السلط المعروفة بكونها مدينة التسامح والضيافة الحضرية وتكريماً للجهود الحثيثة التي تبذلها بلدية السلط الكبرى في إبراز الطابع التراثي والحضري للمدينة.
وقد تم زراعة شجرة الزيتون التاريخية على مدخل شارع الحمام التراثي،بإشراف مديرية الزراعة والحدائق في بلدية السلط الكبرى؛
حيث باتت تشكل رمزاً يربط بين ماضي السلط العريق وحاضرها الحافل بالتطور.
وبهذه المناسبة عبر رئيس بلدية السلط الكبرى، المهندس محمد الحياري، عن شكره وتقديره لهذه الهدية الثمينة، معرباً عن فخره واعتزازه بأبناء المرحوم عبدالكريم العلي الجزازي لدعمهم المستمر وعطائهم المتواصل للمدينة.
وتجسد هذه الهدية إلتزام عائلة الجزازي تجاه المحافظة على تراث السلط، كما تعكس روح الانتماء العميق والتكافل الذي يتمتع به أبناء المدينة، مما يعزز من دور السلط كمدينة تجمع بين الأصالة والحداثة وتحتضن زوارها بكرم وضيافة.
بمبادرة تقديرية لمدينة السلط المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو، قدمت معصرة الجزازي إخوان { أبناء المرحوم عبدالكريم العلي الجزازي} هدية قيّمة لبلدية السلط الكبرى، ممثله برئيس البلدية المهندس محمد الحياري واعضاء المجلس البلدي .
وتتضمن شجرة زيتون يصل عمرها إلى 400 عام، إلى جانب مطحنة زيتون حجرية تعود إلى أكثر من 60 عاماً. تأتي هذه الهدية تعبيراً عن التقدير لمدينة السلط المعروفة بكونها مدينة التسامح والضيافة الحضرية وتكريماً للجهود الحثيثة التي تبذلها بلدية السلط الكبرى في إبراز الطابع التراثي والحضري للمدينة.
وقد تم زراعة شجرة الزيتون التاريخية على مدخل شارع الحمام التراثي،بإشراف مديرية الزراعة والحدائق في بلدية السلط الكبرى؛
حيث باتت تشكل رمزاً يربط بين ماضي السلط العريق وحاضرها الحافل بالتطور.
وبهذه المناسبة عبر رئيس بلدية السلط الكبرى، المهندس محمد الحياري، عن شكره وتقديره لهذه الهدية الثمينة، معرباً عن فخره واعتزازه بأبناء المرحوم عبدالكريم العلي الجزازي لدعمهم المستمر وعطائهم المتواصل للمدينة.
وتجسد هذه الهدية إلتزام عائلة الجزازي تجاه المحافظة على تراث السلط، كما تعكس روح الانتماء العميق والتكافل الذي يتمتع به أبناء المدينة، مما يعزز من دور السلط كمدينة تجمع بين الأصالة والحداثة وتحتضن زوارها بكرم وضيافة.