شاهد بالصور ...بتول حداد قبل وبعد ولحظة الوفاة
هوا الأردن -
أكد مصدر مطلع بان الطالبة بتول حداد التي قتلت على يد والدها هي طالبة بمستوى السنة الرابعة في تخصص إدارة الأعمال في كلية اربد الجامعية التابعة لجامعة البلقاء التطبيقية .
وبين المصدر بان الطالبة "بتول " تعاني من إعاقة سمعية ، وهي مصنفة من ذوات الاحتياجات الخاصة ، حيث كان والدها قد بادر منذ فترة زمنية قصيرة بمراجعة الجامعة ، ثم تغيبت الطالبة عن المحاضرات الأخيرة قبل مقتلها بثلاث أيام .
وحول إشهار إسلامها ، فقد بين المصدر بأنه لا علاقه له بمحاضرة العريفي ، حيث أنها أشهرت إسلامها منذ مايزيد عن سنة بحسب مصادر مقربة .
من جهته نفى الداعية السعودي، محمد العريفي، أن يكون له علاقة بالفتاة التي قتلها والدها في إحدى المدن الأردنية، بعدما قيل إنها أشهرت إسلامها في محاضرة له ألقاها مؤخرا في الأردن، في حين أكدت وزارة الداخلية الأردنية أن الأوضاع عادت إلى طبيعتها في المنطقة التي وقعت فيها الجريمة بعد أحداث عنف أعقبت مقتل الفتاة.
وقالت الداخلية الأردنية إلى ان الأوضاع في منطقة الوهادنة في محافظة عجلون 'عادت الى طبيعتها وذلك بعد احتجاجات محدودة شهدتها المنطقة عقب اقدام خمسيني على قتل ابنته الأربعاء الماضي' مشيدة بما وصفته بـ'دور وجهاء عجلون وأبنائها الغيورين على مصلحة الوطن والمواطن للجهود التي بذلوها لتطويق الموقف وتهدئة النفوس.'
وبحسب الوزارة فقد شهدت المنطقة 'احتجاجات محدودة من قبل عدد من الاشخاص الذين استخدموا الحجارة حيث تعاملت معهم قوات الأمن والدرك بمنتهى المسؤولية، مشيرة الى انه تم تحويل القضية الى القضاء لاتخاذ المقتضى القانوني' مؤكدة على ضرورة التعامل مع الأحداث 'بما يرسخ القيم الاردنية الداعية الى التسامح والتعايش والوحدة الوطنية.'
وبحسب الوزارة، فإن أحد الأشخاص سلم نفسه إلى الشركة مقرا بارتكاب جريمة القتل وأن القتيلة هي ابنته العشرينية، حيث أفاد أنه كان على خلافات عائلية مع ابنته وقام بضربها بحجر على رأسها ما أدى لوفاتها على الفور.
وسرعان ما سرت شائعات حول كون الفتاة القتيلة مسيحية، وقد أشهرت إسلامها خلال محاضرة للعريفي في الأردن، وقد تضاربت الأنباء حول ذلك، إذ أكدت جهات الخبر، في حين نفته جهات أخرى.
غير أن العريفي نفسه نفى عبر حسابه بموقع تويتر ذلك قائلا إن محاضرته في الأردن تناولت شؤونا أكاديمية، ولم تشهد قيام أحد بإشهاره إسلامه، كما أعاد تغريد عدة تغريدات حول القضية لأشخاص آخرين يؤكدون إلى عدم وجود رابط بين المحاضرة ومقتل الفتاة، ويشيرون إلى وجود ما يصفونه بـ'الأجندات المشبوهة' وراء الشائعة.
وبين المصدر بان الطالبة "بتول " تعاني من إعاقة سمعية ، وهي مصنفة من ذوات الاحتياجات الخاصة ، حيث كان والدها قد بادر منذ فترة زمنية قصيرة بمراجعة الجامعة ، ثم تغيبت الطالبة عن المحاضرات الأخيرة قبل مقتلها بثلاث أيام .
وحول إشهار إسلامها ، فقد بين المصدر بأنه لا علاقه له بمحاضرة العريفي ، حيث أنها أشهرت إسلامها منذ مايزيد عن سنة بحسب مصادر مقربة .
من جهته نفى الداعية السعودي، محمد العريفي، أن يكون له علاقة بالفتاة التي قتلها والدها في إحدى المدن الأردنية، بعدما قيل إنها أشهرت إسلامها في محاضرة له ألقاها مؤخرا في الأردن، في حين أكدت وزارة الداخلية الأردنية أن الأوضاع عادت إلى طبيعتها في المنطقة التي وقعت فيها الجريمة بعد أحداث عنف أعقبت مقتل الفتاة.
وقالت الداخلية الأردنية إلى ان الأوضاع في منطقة الوهادنة في محافظة عجلون 'عادت الى طبيعتها وذلك بعد احتجاجات محدودة شهدتها المنطقة عقب اقدام خمسيني على قتل ابنته الأربعاء الماضي' مشيدة بما وصفته بـ'دور وجهاء عجلون وأبنائها الغيورين على مصلحة الوطن والمواطن للجهود التي بذلوها لتطويق الموقف وتهدئة النفوس.'
وبحسب الوزارة فقد شهدت المنطقة 'احتجاجات محدودة من قبل عدد من الاشخاص الذين استخدموا الحجارة حيث تعاملت معهم قوات الأمن والدرك بمنتهى المسؤولية، مشيرة الى انه تم تحويل القضية الى القضاء لاتخاذ المقتضى القانوني' مؤكدة على ضرورة التعامل مع الأحداث 'بما يرسخ القيم الاردنية الداعية الى التسامح والتعايش والوحدة الوطنية.'
وبحسب الوزارة، فإن أحد الأشخاص سلم نفسه إلى الشركة مقرا بارتكاب جريمة القتل وأن القتيلة هي ابنته العشرينية، حيث أفاد أنه كان على خلافات عائلية مع ابنته وقام بضربها بحجر على رأسها ما أدى لوفاتها على الفور.
وسرعان ما سرت شائعات حول كون الفتاة القتيلة مسيحية، وقد أشهرت إسلامها خلال محاضرة للعريفي في الأردن، وقد تضاربت الأنباء حول ذلك، إذ أكدت جهات الخبر، في حين نفته جهات أخرى.
غير أن العريفي نفسه نفى عبر حسابه بموقع تويتر ذلك قائلا إن محاضرته في الأردن تناولت شؤونا أكاديمية، ولم تشهد قيام أحد بإشهاره إسلامه، كما أعاد تغريد عدة تغريدات حول القضية لأشخاص آخرين يؤكدون إلى عدم وجود رابط بين المحاضرة ومقتل الفتاة، ويشيرون إلى وجود ما يصفونه بـ'الأجندات المشبوهة' وراء الشائعة.