أكتشفها باحث أردني صورة لسيدنا موسى و المسيح الدجال // فيديو
تم فحص اللوحة بالمعهد الفرنسي للآثار الشرقية ومعامل جامعة ليتشي الإيطالية الجدل حول أثرية لوحة النقـــش العجيب التي تضم طبقا لتفسير مكتشفها الباحث الأردني المقيم في الإمارات أحمد عبدالكريم الجوهري عشر صور متداخــــــلة أبرزها وجوه للنبي موسي, والمسيح الدجال وملك فرعوني وغيرها.
لكن التقارير العلمية التي أثبتت أثرية اللوحة وأن فحص الكربون14 أرجع عمرها إلي22 ألف عام قبل الميلاد, ألقي المزيد من الغموض والجدل الساخن حول رموزها, وأبعادها وتقنياتها غير المسبوقة علي الصعيد البشري حتي الآن.
فبينما يؤكد الجوهري أن اللوحة من صنع جان سليمان وأن ظهورها في هذا الوقت يحمل رســـــــالة بقرب ظهور الدجال ونهاية العالم وأن مفرداتها تفضح بني إسرائيل, الذين سيحاولون سرقتها وتشويه حقائقها, وأنه يتحدي علماء آثار العالم أن يقدموا تفسيرا مختلفا عن تفسيره, فإن العلماء يتحفظون علي العديد من تفسيراته, وبعضهم يرفضها قطعيا لتظل كرة النار تتناقل بين الجوهري وعلماء الآثار مثيرة عاصفة من الجدل حول هذه اللوحة التي تعد تجمعا عربيا صغيرا, حيث اكتشفت في سوريا, واكتشفها باحث من الأردن, وتوجد الآن في الإمارات المتحدة, بينما شهدت مصر الاعتراف العالمي بأثريتها وفرادتها.