آخر الأخبار
ticker مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الزيود والزعبي والمعايطة ticker سوق العمل الأردني على أبواب تحولات جذرية بعد عودة العمالة السورية ticker مع اقتراب موعد تنصيب ترامب.. مفاوضات تبادل الأسرى تدخل مرحلة الحسم ticker علاج أسنان مرتفع.. ورهان على لائحة أجور تضبط "عشوائية" الأسعار ticker الحنيطي يعود مصاب الاشتباك المسلح مع مهربين ticker 3 مراكز جمارك إضافية لتنظيم بيانات الأمتعة المغادرة إلى سوريا ticker برشلونة يسحق ريال مدريد ويتوج بالسوبر الإسباني ticker اجتماع حكومي لإيجاد حلول حول أسعار الدواجن ticker المنتخب الوطني يستأنف تدريباته في عمان ticker اجتماعي نيابي حكومي مرتقب لمناقشة تعرفة المياه الجديدة ticker الصفدي في الرياض: أهمية تهيئة ظروف عودة اللاجئين السوريين لوطنهم ticker غرفة التجارة الأميركية في الأردن تحتفل بمرور 25 عامًا من النمو والنجاح ticker المحارمة يستقيل من رئاسة "الوطني للأمن السيبراني" ticker بعد مقتله .. العثور على جثة شخص داخل مركبته في عمان ticker رئيس الوزراء: لجنة لاتخاذ إجراءات تعالج قضايا القطاع الصناعي ticker العثور على جثتي طفلين ألقاهما والدهما في سيل الزرقاء ticker الطاقة النيابية: شهران لسداد فاتورة الكهرباء وبسقف 75 دينارا ticker وزير التربية يوضح تفاصيل التوجيهي الجديد ticker وزير العمل: لا نستعرض .. والجباية ليست هدفنا ticker اجتماعات سوريا تنطلق من الرياض .. والأوروبيون يبحثون رفع العقوبات

بالتفاصيل .. سائق تكسي يحتال على مواطنة سورية بمبلغ 40 دينار في إربد

{title}
هوا الأردن -

استطاع احد سائقي سيارات الأجرة "التكسي” في مدينة اربد ان يوهم احدى اللاجئات السوريات بانه قادر على تأمين معونة شهرية لها سيتم تحصيلها من بلدية اربد وحسب ما اوهم السائق ضحيته فإن البلدية بدأت باستصدار بطاقات خاصة للاجئين في المدينة بهدف منحهم معونات ورواتب شهرية مغرية.

وبادر السائق على الفور بنقل السيدة إلى مبنى البلدية بهدف استصدار البطاقة التي أوهمها بوجودها ولحظة وصوله امام مبنى البلدية طالب السائق من السيدة مبلغ 65 ديناراً كرسوم تدفع لمرة واحدة ليتم بعدها استصدار بطاقة المعونة لها وبما ان السيدة لم تكن تملك سوى 40 ديناراً فقد وافق السائق على "إكمال معروفه” واكد للسيدة انه سيقوم بإيفاء باقي المبلغ منه اكراما لله تعالى

وقام السائق المذكور باصحطاب السيدة واجلاسها في احد الاماكن في البلدية موهما إياها بأنه يقف على "الدور” وينهي المعاملات وطلب منها عدم مغادرة مكانها ليحضر باقي الاوراق لتقوم بالتوقيع عليها قبل ان يختفي ويغادر البلدية كاملة

فما كان من السيدة سوى اللجوء للبكاء والعويل وبعد التحقق منها ومعرفة قصتها بادر بعض اهل الخير بتأمين مبلغ لها يأمن لها عودتها سالمة لمكان سكنها.

تابعوا هوا الأردن على