آخر الأخبار
ticker إغلاق مؤقت لقرية ألعاب المغامرة في محمية غابات عجلون ticker عملية ناجحة لإزالة تسوس الأذن بمستشفى الأميرة بسمة في إربد ticker مسؤول أممي يزور وحدة الطائرات العمودية الأردنية في الكونغو ticker خبير: مسؤولون يتجاهلون قضية تُحل بـ 24 ساعة! ticker الأردني محمد الدباس عضواً في لجنة التقييم لبرنامج "قمم" السعودي للشباب ticker تسليم 85 بئرا تجميعية لمياه الأمطار في مناطق شمال إربد ticker ابو السعود يتعهد بمتابعة مشروع صرف صحي المغاريب ticker جرش: أهالي خشيبة التحتا يطالبون بإعادة تشغيل مركزهم الصحي ticker عجلون تشهد حركة سياحية نشطة في مواقع التنزه والآثار ticker 9 ملايين وثيقة أردنية يحميها مركز التوثيق الملكي منذ نشأته قبل 20 عاماً ticker تواصل فعاليات مهرجان صيف الأردن 2025 ticker أوقاف الكورة: تفتيش على مركز تحفيظ القرآن للتأكد من تنظيم الاجراءات ticker بكين تؤكد أن واشنطن رفعت بعض القيود على صادراتها ticker الأسهم الآسيوية تتراجع مع اقتراب انتهاء فترة تعليق رسوم ترمب ticker أسعار الحديد ترتفع والنحاس يتراجع ticker ارتفاع الجنيه الإسترليني أمام الدولار واليورو ticker ارتفاع الرقم القياسي العام لأسعار أسهم بورصة عمّان بنسبة 3.82% ticker الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع وتسجل خسائر أسبوعية ticker روسيا: إلغاء ضريبة تصدير القمح بشكل كامل ticker حاكم مصرف سوريا المركزي: لن نلجأ إلى الديون الخارجية

ربع مليون طلب رخصة سلاح في الكيان منذ طوفان الأقصى

{title}
هوا الأردن -

سجل كيان الاحتلال ارتفاعاً غير مسبوق في طلبات استصدار رخص حمل السلاح، وصلت إلى نحو ربع مليون، وذلك منذ بدء عملية طوفان الأقصى العدوان على قطاع غزة يوم 7 تشرين الأول 2023، وذلك في وقت يدعم فيه وزير الأمن القومي المتطرف، إيتمار بن غفير، تسليح المستوطنين.
 

هيئة البث العبرية ذكرت الأربعاء 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، أن هناك "ارتفاعاً ملموساً" على طلبات استصدار رخص لحمل السلاح، بلغ نحو ربع مليون منذ بدء الحرب.

 

أشارت الهيئة الرسمية إلى أن هذا الرقم "يوازي عدد الطلبات المسجلة خلال السنوات العشرين الماضية"، وأضافت أنه "خلال (نحو) شهر ونصف منذ اندلاع الحرب، تم تقديم 236 ألف طلب جديد للحصول على رخصة سلاح شخصي".

كما بيّنت أنه "منذ مطلع الشهر الجاري (نوفمبر/تشرين الثاني)، يتم يومياً إصدار ما معدله 1700 رخصة لحمل السلاح"، وأوضحت هيئة البث أنه "تم رفض نحو عشرة آلاف طلب، من مجموع الطلبات".

إضافة إلى ذلك، "تم إصدار 31 ألف رخصة لحمل الأسلحة لمن استوفوا الشروط الجديدة (دون ذكرها)، بينهم نحو 18 ألفاً مارسوا بالفعل التفويض الذي حصلوا عليه، وأنهوا عملية التدريب القصيرة واشتروا سلاحاً".

وسبق لمسؤولين بينهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، تشجيع المستوطنين على حمل السلاح قبل الحرب، لكن الأخير زاد من دعوات التسلح بعد اندلاع الحرب، تحت شعار "إسرائيل تتسلح".

في هذا الصدد، أشارت الهيئة العبرية إلى أن الارتفاع في طلبات الرخص "يأتي في ظل التسهيلات الكبيرة (دون تفصيل) بشروط الحصول على رخصة سلاح، والتي أعلنت عنها وزارة الأمن الوطني".

وكانت تقارير أشارت إلى ارتفاع كبير في إنتاج مصانع السلاح في الكيان منذ بدء الحرب، دون الحديث عن أرقام معينة.

وكانت صحيفة The Financial Times البريطانية قد ذكرت أن هجوم المقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة، أدى إلى "إضعاف شعور المستوطنين بالأمان، مما دفع العديد منهم إلى الإسراع باقتناء أسلحة فردية لحماية أنفسهم".

الصحيفة أشارت إلى أن بن غفير وعد بتسليم 10 آلاف قطعة سلاح مجانية- 4000 منها بنادق- للمستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، وخفَّف قواعد التصاريح حتى يتأهل 400 ألف شخص جديد لحمل سلاح ناري.

ويحمل بن غفير نفسه سلاحاً نارياً، وقد صُوِّر ذات مرة وهو يلوح به في وجه رجل فلسطيني قاطعه أثناء حديثه. ونشر مكتبه مؤخراً صورة للوزير وهو يبتسم أمام مجموعة من البنادق، ويخشى الفلسطينيون -سواء أولئك الذين يعيشون داخل الخط الأخضر (فلسطينيو الداخل) أو في الضفة الغربية- من استخدام هذه الأسلحة ضدهم.


تابعوا هوا الأردن على