آخر الأخبار
ticker المواصفات والمقاييس تجري 133 ألف فحص مخبري خلال 2024 ticker الغرايبة : الحكومة ملتزمة بمواجهة التحديات التي تعترض الاستثمار ticker مقدس عند الشيعة .. إحباط محاولة تفجير مقام السيدة زينب ticker لوس أنجلوس .. الحرائق تمتد إلى مناطق جديدة ticker نظام لشمول عاملي الزراعة بالضمان الاجتماعي ticker الخلايلة يوقع اتفاقية ترتيبات الحج للعام الحالي ticker إعلام عبري: تقدم كبير في مفاوضات غزة وخطة لسحب قوات ticker إقرار تعديلات الإجازة بدون راتب لموظفي الحكومة ticker استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية ticker الارصاد: لا عاصفة ثلجية خلال 10 أيام ticker الحكومة تدعم شحن الصادرات الزراعية .. 50% جوا و25% بحرا .. و50 دينارا لليمون ticker حسان: إطلاق البرنامج التنفيذي للحكومة خلال الشهر الحالي ticker السفارة الأمريكية تبشر الأردنيين: انتظار الفيزا أقل من 75 يوما ticker ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 46537 شهيدا و109571 مصابا ticker علان: 50% إنخفاض إقبال الأردنيين على شراء الذهب في 2024 ticker العمل: إجازة الأمومة في القطاع الخاص ما زالت 70 يوما ticker 52 ألفا و406 سوريين غادروا الأردن عبر جابر منهم 11 ألفا و315 لاجئا ticker الدجاج الطازج يتجاوز 2.45 دينارا للكيلو ticker الأعلى للسكان: 21% من قوة العمل في الأردن عمالة وافدة قانونية ticker 1043 شركة ترفع رؤوس أموالها في 2024 بقيمة 486 مليونا

عائلة الدسوقي : إعدام الكربولي قصاص عادل

{title}
هوا الأردن -

عبرت عائلة السائق الأردني خالد الدسوقي، الذي قتل على يد الإرهابي زياد الكربولي، المنتمي لتنظيم القاعدة في العام 2007، والذي نفذ حكم الإعدام فيه اليوم، ردا على استشهاد الطيار معاذ الكساسبة، على يد تنظيم "داعش" الإرهابي عن فرحتها بقرار "الإعدام" الذي قالت عنه "إنه أعاد الحياة بالنسبة لهم".

 


وقال أكرم الدسوقي، شقيق المغدور، "استيقظنا هذا الصباح على خبر إعدام الكربولي الذي قتل ابننا الشهيد خالد.. دخلت السعادة إلى قلوبنا بعد ثماني سنوات على جريمته النكراء بحق ابننا".
وتابع الدسوقي "الحمد لله على كل شئ.. كلنا ثقة بقيادة الملك عبد الله الثاني وجيشنا الأردني الباسل بالرد مزلزلا على أعداء الله والأمة".

 


وأكد أن داعش والقاعدة وجهان لعملة واحدة هي عملة الشر والإرهاب والإسلام منهما براء إلى يوم الدين.
ونقل تعازي عائلته لأسرة الشهيد البطل معاذ الكساسبة، داعيا إياهم للصبر وإحتسابه عند الله شهيدا.
وكانت مجموعة فرسان الحق التابعة لوحدة العمليات الخارجية في دائرة المخابرات العامة، بإسناد من كتيبة (71) التابعة للعمليات الخاصة، في القوات المسلحة وبأمر من جلالة الملك عبد الله الثاني، لاحقت القاتل الكربولي حتى اعتقلته بعد استدراجه إلى خارج العراق.

تابعوا هوا الأردن على