النابلسي تقدم برنامجاً تدريباً لموظفي مجلس النواب

هوا الأردن -
قدمت المهندسة قمر النابلسي مدربة المهارات الحياتية، عضو مجلس أمانة عمان ،برنامج تدريباً خلال شهر تشرين الأول وتشرين الثاني في مجلس النواب، حيث استفاد من البرنامج ١٥٠ موظفا ( مدراء مكاتب النواب وعدد من الموظفين الإداريين ) من خلال مجموعات ولكل مجموعة دورتين تدريبيتين الاولى بعنوان الريادة الشخصية والوظيفية والثانية بعنوان التعامل مع متلقي الخدمة وادارة التغيير ، التدريب والتطوير .
وأكدت النابلسي ان التدريب هو عماد التغيير المنظم والمخطط له لتحقيق الأهداف من خلال تطوير العاملين والتحول نحو التكنولوجيا الأنسب والهياكل التنظيمية والعمليات الأكثر ملاءمة وجودة ، وتم التطرق للعديد من المهارات والسلوكيات التي تعزز القدرة على اتخاذ القرارات المهمة والتأقلم مع الظروف المحيطة والتعامل بايجابية مع الآخرين وتفادي الوقوع في الازمات والتغلب عليها عند حدوثها ، والذي سينعكس ايجاباً على الأداء والانجاز.
وأشارت النابلسي إلى ان التحديث الإداري يأتي ضمن رؤية جلالة الملك الشمولية والتي تهدف الى بناء قطاع عام ممكّن وفعّال ويعيد الألق والتميّز للإدارة العامة ويحسن الخدمات المقدمة للمواطنين، وبالتالي تحقيق التنمية حيث يعتبر القطاع العام الرافعة الحقيقية لمساري التحديث السياسي والاقتصادي.
قدمت المهندسة قمر النابلسي مدربة المهارات الحياتية، عضو مجلس أمانة عمان ،برنامج تدريباً خلال شهر تشرين الأول وتشرين الثاني في مجلس النواب، حيث استفاد من البرنامج ١٥٠ موظفا ( مدراء مكاتب النواب وعدد من الموظفين الإداريين ) من خلال مجموعات ولكل مجموعة دورتين تدريبيتين الاولى بعنوان الريادة الشخصية والوظيفية والثانية بعنوان التعامل مع متلقي الخدمة وادارة التغيير ، التدريب والتطوير .
وأكدت النابلسي ان التدريب هو عماد التغيير المنظم والمخطط له لتحقيق الأهداف من خلال تطوير العاملين والتحول نحو التكنولوجيا الأنسب والهياكل التنظيمية والعمليات الأكثر ملاءمة وجودة ، وتم التطرق للعديد من المهارات والسلوكيات التي تعزز القدرة على اتخاذ القرارات المهمة والتأقلم مع الظروف المحيطة والتعامل بايجابية مع الآخرين وتفادي الوقوع في الازمات والتغلب عليها عند حدوثها ، والذي سينعكس ايجاباً على الأداء والانجاز.
وأشارت النابلسي إلى ان التحديث الإداري يأتي ضمن رؤية جلالة الملك الشمولية والتي تهدف الى بناء قطاع عام ممكّن وفعّال ويعيد الألق والتميّز للإدارة العامة ويحسن الخدمات المقدمة للمواطنين، وبالتالي تحقيق التنمية حيث يعتبر القطاع العام الرافعة الحقيقية لمساري التحديث السياسي والاقتصادي.