آخر الأخبار
ticker العيسوي خلال لقائه وفدا شبابيا: الأردن وطن الحرية والسلام بقيادته الهاشمية ticker الأهلي يقصي الرمثا من ربع نهائي كأس الأردن ticker نحو 80 إصابة بحادث في سوق لعيد الميلاد شمال ألمانيا ticker بتوجيهات ملكية .. العيسوي يعود الشيخ برجس الحديد ticker أسباب امنية تلغي مؤتمراً صحفياً لوفد أمريكي في دمشق ticker 35 الفًا يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى ticker الجيش الأوكراني ينسحب من مناطق شرقي البلاد ticker واشنطن: إلغاء المكافأة المعروضة لاعتقال أحمد الشرع ticker الأردن يعرب عن أسفه لقرار السويد بوقف تمويل أونروا ticker روسيا تبلغ الأردن بالسماح للأردنيين دخولها من خلال التأشيرة الإلكترونية ticker الخارجية : لا مسروقات ذات أهمية استخباراتية بين مقتنيات حادثة السفارة الأردنية في باريس ticker خليل عسكر يستقيل من الإخوان المسلمين .. ومجلس الشورى يبحث طلبه ticker مجلس النواب يعقد أولى جلساته الرقابية الإثنين ticker الشرع عقد لقاءً إيجابياً مع وفد أمريكي في دمشق ticker الأردن يرحب بقرار اممي لطلب رأي محكمة العدل بشأن التزامات إسرائيل ticker الدولية للهجرة: عودة أعداد كبير من اللاجئين ستضغط سوريا ticker %13 من الأردنيين يحصلون على دعم صندوق المعونة الوطنية شهرياً ticker بعشرة أيام .. تحصيل 10 ملايين دينار بعد تخفيض الضريبة الخاصة على المركبات ticker عطاء لزيادة عدد أسرّة غسيل الكلى بمستشفى الامير الحسين في البقعة ticker 288 ألف عامل وافد يحملون تصاريحًا في الأردن

من هم المسؤولون الأميركيون الذين استقالوا رفضا لسياسة بايدن في غزة ..؟؟

{title}
هوا الأردن -

دفع دعم الرئيس جو بايدن لإسرائيل خلال حربها المستمرة منذ أكثر من 14 شهرا في غزة أكثر من عشرة مسؤولين في الإدارة الأميركية إلى الاستقالة، واتهمه بعضهم بغض الطرف عن الفظائع الإسرائيلية في القطاع الفلسطيني.

وتنفي إدارة بايدن ذلك مستشهدة بانتقادها لسقوط شهداء مدنيين في غزة، وجهودها لتعزيز المساعدات الإنسانية للقطاع حيث يقول مسؤولون بقطاع الصحة هناك، إن نحو 45 ألف شخص استشهدوا في الهجوم الإسرائيلي، فضلا عن انتشار الجوع على نطاق واسع.

وشنت إسرائيل هجومها على غزة بعد عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر، ولم تعلق الحكومة الأميركية على كل استقالة على حدة، لكنها قالت، إنها ترحب بالمعارضة. وفيما يلي المسؤولون الأميركيون الذين استقالوا:

في تموز، ترك مايك كيسي منصب نائب المستشار السياسي لوزارة الخارجية الأميركية لشؤون غزة، وكشف عن أسباب ذلك في مقابلة مع صحيفة الجارديان في كانون الأول الحالي. وقال للصحيفة: "سئمت جدا من الكتابة عن الأطفال القتلى... تعين علي أن أثبت لواشنطن باستمرار أن هؤلاء الأطفال ماتوا بالفعل، ثم أرى أن لا شيء يحدث".

تركت مريم حسنين التي كانت تعمل مساعدة خاصة بوزارة الداخلية الأميركية - المختصة بالموارد الطبيعية والإرث الثقافي- منصبها في تموز.

وانتقدت سياسة بايدن الخارجية ووصفتها بأنها "تسمح بالإبادة الجماعية" وتجرد العرب والمسلمين من إنسانيتهم.

وتنفي إسرائيل مزاعم الإبادة الجماعية التي وجهتها لها جنوب إفريقيا في قضية رفعتها أمام محكمة العدل الدولية والاتهامات المماثلة التي توجهها لها جماعات حقوق الإنسان مثل هيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية.

في منتصف عام 2024، أنهى محمد أبو هاشم، وهو أميركي من أصل فلسطيني، مسيرة مهنية استمرت 22 عاما في سلاح الجو الأميركي.

وقال، إنه فقد أقارب له في غزة في الحرب، بما في ذلك عمته التي استشهدت في غارة جوية إسرائيلية في تشرين الأول 2023.

قال رايلي ليفرمور، الذي كان مهندسا بسلاح الجو الأميركي، في منتصف حزيران‭‭‭ ‬‬‬الماضي،‭‭‭ ‬‬‬إنه سيترك منصبه. وأضاف لموقع إنترسبت الإخباري: "لا أريد أن أعمل على شيء يمكن أن يتغير (الهدف منه) ويستخدم لقتل الأبرياء".

غادرت ستايسي جيلبرت التي عملت في مكتب السكان واللاجئين والهجرة بوزارة الخارجية، منصبها في أواخر شهر أيار الماضي. وقالت إنها استقالت بسبب تقرير إلى الكونغرس قالت فيه الإدارة كذبا، إن إسرائيل لا تمنع المساعدات الإنسانية عن غزة.

استقال ألكسندر سميث، وهو متعاقد مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، في أواخر أيار الماضي، بدعوى الرقابة بعد أن ألغت الوكالة نشر عرض له عن وفيات الأمهات والأطفال بين الفلسطينيين. وقالت الوكالة، إن العرض لم يخضع للمراجعة والموافقة المناسبة.

في أيار، أصبحت ليلي غرينبيرغ كول أول شخصية سياسية يهودية معينة تستقيل، بعد أن عملت مساعدة خاصة لكبير موظفي وزارة الداخلية الأميركية. وكتبت في صحيفة الجارديان: "باعتباري يهودية، لا أستطيع أن أؤيد كارثة غزة".

تركت آنا ديل كاستيلو، نائبة مدير مكتب الإدارة والميزانية بالبيت الأبيض، منصبها في نيسان‭‭‭ ‬‬‬وأصبحت أول مسؤولة معروفة في البيت الأبيض تترك الإدارة؛ بسبب السياسة تجاه غزة.

غادرت هالة راريت، المتحدثة باسم وزارة الخارجية باللغة العربية، منصبها في نيسان؛ احتجاجا على سياسة الولايات المتحدة في غزة، حسبما كتبت على صفحتها على موقع لينكدإن.

استقالت أنيل شيلين من مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية في أواخر آذار، وكتبت في مقال نشرته شبكة "سي.إن.إن" أنها لا تستطيع خدمة حكومة: "تسمح بمثل هذه الفظائع".

استقال طارق حبش، وهو أميركي من أصل فلسطيني، من منصبه كمساعد خاص في مكتب التخطيط التابع لوزارة التعليم في كانون الثاني. وقال، إن إدارة بايدن "تتعامى" عن الفظائع في غزة.

استقال هاريسون مان، الضابط برتبة ميجر في الجيش الأميركي والمسؤول بوكالة مخابرات الدفاع، في تشرين الثاني؛ بسبب السياسة في غزة، وأعلن أسباب استقالته في أيار.

غادر جوش بول، مدير مكتب الشؤون السياسية العسكرية بوزارة الخارجية، منصبه في تشرين الأول في أول استقالة معلنة، مشيرا إلى ما وصفه "بالدعم الأعمى" من واشنطن لإسرائيل.


رويترز
تابعوا هوا الأردن على