آخر الأخبار
ticker أورنج الأردن تختتم مشاركتها في النسخة العاشرة لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ticker نشاط تطوعي لنادي الأرينا وقسم البصريات بجامعة عمان الأهلية في روضة ومدارس اللاتين – الفحيص ticker عمان الاهلية تشارك بفعاليات منتدى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ticker مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي عشيرة النعيمات ticker عوني عمار فريج يحصد فضية بطولة المحترفين الرابعة للتايكواندو على مستوى المملكة ticker قرارات مرتقبة ومراجعة شاملة لمواقع قيادية في الأردن ticker المختبرات الطبية تدرس رفع الأجور ticker العرموطي يوجه 12 سؤالا للحكومة حول ضريبة المركبات الكهربائية ticker البنك الأردني الكويتي يبارك لمصرف بغداد حصوله على جائزة أفضل مصرف تجاري في العراق لعام 2024 ticker عزم النيابية: خطاب العرش خارطة طريق لمرحلة جديدة ticker البرلمان العربي يثمن جهود الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية ticker برئاسة الخشمان .. تسمية اللجنة النيابية للرد على خطاب العرش ticker السفير البطاينة يقدم اوراق اعتماده في حلف الناتو ticker وزير العمل: إعلان الحد الأدنى للأجور خلال 10 أيام ticker رئيس هيئة الأركان يستقبل قائد قوات الدعم الجوي الياباني ticker لقاء تفاعلي حول التعليمات الصادرة عن نظام إدارة الموارد البشرية ticker النوايسة يلتقي أعضاء قطاع الإعلام الشبابي في المعهد السياسي ticker بالصور .. الأمن ينفذ تمرينا تعبويا شاملا لمواجهة الطوارئ ticker افتتاح مشروع نظام تجفيف الحمأة في البيوت الزجاجية الشمسية ticker المصري يؤكد أهمية تطوير أداء البلديات ورفع سوية خدماتها

ريال مدريد الأقوى هجوما وبرشلونة الأفضل دفاعا

{title}
هوا الأردن -

ستقام مباراة الكلاسيكو المقررة اليوم السبت ضمن منافسات الجولة التاسعة من الدوري الاسباني لكرة القدم، هذه المرة بين صاحب الضيافة ريال مدريد، الذي يمثل أقوى هجوم في الليغا، وبين غريمه الأزلي برشلونة الذي يحظى بأفضل دفاع، وفقا للغة الأرقام.

 


وبلغ المعدل التهديفي للريال (صاحب المركز الثالث بـ18 نقطة) هذا الموسم 3.75 هدفا في المباراة الواحدة بالدوري، بقيادة نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي حقق رقما قياسيا بأفضل انطلاقة في الليجا، مسجلا 15 هدفا في ثمان جولات، علما بأنه غاب عن مباراة أمام ريال سوسييداد.

 


أما برشلونة (المتصدر بـ22 نقطة) فلم يستقبل مرماه أي هدف خلال الجولات الثمانية، مما جعل حارسه التشيلي الجديد، كلاوديو برافو، يحطم رقما قياسيا في نظافة الشباك، ونسب الفضل الأكبر في ذلك إلى صلابة دفاعه.

 


ولا يشكل هذا النجاح بالنسبة للريال أمرا جديدا، فخط هجومه دائما ما يسجل الأهداف بغزارة في حضور قوي ومعتاد لرونالدو، لكن ما وصل اليه برشلونة يعد إنجازا بالنسبة للمدرب لويس إنريكي، حيث عالج القصور الدفاعي المتكرر والأخطاء الفادحة في حراسة المرمى خلال السنوات الماضية.

 


وبشكل عام فإن رونالدو سجل 20 هدفا في آخر 13 مباراة، 16 منها في آخر ثماني مباريات، بمعدل 1.53 هدف في المباراة الواحدة.

 


وحقق الريال خمسة انتصارات متتالية في الليغا، ليستعيد هيبته بعد خسارتين متلاحقتين امام ريال سوسييداد وأتلتيكو مدريد، واستقبلت شباكه تسعة أهداف في ثماني جولات، منها أربعة امام سوسييداد، في ظل تفاوت مستوى الدفاع، وهفوات الحارس إيكر كاسياس في بعض المباريات.

 


وإجمالا سجل الفريق الملكي 30 هدفا في الليجا، مقابل 22 لخصمه الكاتالوني، وهو الأعلى تهديفا على مستوى متصدري دوريات أوروبا الكبرى، إذ يتفوق على تشلسي الإنجليزي بسبعة أهداف، وعلى بايرن ميونخ الألماني بتسعة أهداف.

 


وعلى مدار 14 مباراة محلية وأوروبية، سجل فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي 43 هدفا، بمتوسط 3.07 هدفا في المباراة، ويبقى التحدي الآن هو كسر رقم برافو وهز شباكه للمرة الأولى.
لكن يؤخذ في الاعتبار أن برشلونة لم يواجه في الليغا حتى الآن خصما من العيار الثقيل، وفي الـ"تشامبيونز ليغ" خسر أول وأقوى اختبار له هذا الموسم امام باريس سان جرمان الفرنسي 2-3 في وجود الحارس الألماني تير شتيغن.

 


ونفذ برافو 14 تصديا خلال 720 دقيقة لعب في الليغا، بمعدل تصدييين في كل مباراة.
وعلى الأرجح سيدفع إنريكي بالأرجنتيني خافيير ماسكيرانو والفرنسي جيريمي ماتيو كقلبي دفاع بعد انسجامهما في عديد من المباريات، وذلك على حساب الإسبانيين جيرارد بيكيه ومارك بارترا، وكلاهما ليس محل ثقة بالشكل الكافي.

 


حظ وافر لبرشلونة في "برنابيو"
وبات "سانتياغو برنابيو" ملعبا ملائما للفريق الكاتالوني الذي اعتاد أن يحقق فيه انتصارات كثيرة خلال العقد الأخير.

 


فمنذ موسم 2004-2005، حقق الـ"برسا" الفوز على غريمه اللدود والأبدي الريال في "سانتياعو برنابيو" ببطولة الدوري خمس مرات، بينما تعادلا في لقاء واحد، فيما خسر الفريق الكاتالوني في أربع لقاءات.
ولكن في إجمالي لقاءات "كلاسيكو الليغا" بين الفريقين على هذا الملعب، فاز برشلونة في 18 مباراة وتعادل في 15، بينما كان نصيب الملكي من الفوز 51 لقاء.

 


وكانت آخر مباراة زار فيها الـ"برسا" منافسه اللدود في 23 آذار (مارس) الماضي عندما كان الأرجنتيني خيراردو "تاتا" مارتينو يتولى تدريبه، وحينها فاز الفريق الكاتالوني بنتيجة 4-3، سجل نجمه الأرجنتيني منها ثلاثية "هاتريك".

 


وتسببت هذه النتيجة حينها في إيقاف سلسلة انتصارات الريال الذي يقوده المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي بعد أن حقق انتصارات متتالية في 31 مباراة دون أي خسارة، إلا أن هزيمته أمام الـ"برسا" أهدت صدارة الليغا إلى أتلتيكو (الذي توج بالبطولة في نهاية الموسم).

 


وخسر الريال في لقاء الإياب على ملعب "كامب نو" الموسم الماضي بنتيجة 1-2 بهدفي البرازيلي نيمار دا سيلفا والتشيلي أليكسيس سانشيز، ولكن الملكي تمكن من الثأر من غريمه الكاتالوني في نهائي بطولة كأس ملك إسبانيا التي حصد لقبها بنتيجة 2-1 بفضل هدف لاعبه الويلزي غاريث بايل قبل نحو خمس دقائق على انتهاء اللقاء.

 


وتمكن بايل وقتها من قطع مسافة 58 مترا في ثماني ثوان لكي يحرز هذا الهدف، ما جعله يحصد الكثير من الثناء.

 


وكان آخر فوز حققه الريال في كلاسيكو الليغا على ملعب "سانتياغو برنابيو" في موسم 2012-2013 وتحديدا في الجولة الـ26 من عمر البطولة، بنتيجة 2-1.

 


سجل هدفي ريال مدريد كل من كريم بنزيمة وسرجيو راموس، بينما جاء هدف برشلونة الوحيد عبر ليونيل ميسي.

 


وحينها مثل هذا الفوز الثاني الذي يحصده الملكي أمام برشلونة في أسبوع واحد، فقبلها ببضعة أيام خسر الـ"برسا" على ملعبه "كامب نو" 3-1 ليودع بطولة كأس الملك.

 


وكان الفريق الكاتالوني يحاول في مباراة الليغا وقتها أن يستعيد ثقته في نفسه ولكنه لم يتمكن، فبالإضافة إلى الخسارة أثير جدل بشأن طرد حارسه فيكتور فالديز من لقاء الكلاسيكو إثر نقاش حاد مع الحكم، وهو ما تم على إثره إيقافه فيما بعد لأربع مباريات.

 


وقبل هذه المباراة، لم يخسر برشلونة في أربع مباريات خاضها أمام الريال على ملعب "سانتياغو برنابيو" في كلاسيكو الليغا: ففي موسم 2008-2009 فاز الـ"برسا" بستة أهداف مقابل هدفين، وفي الموسم التالي فاز بنتيجة 2-0 ، ثم تعادل 1-1 ، وبعدها حقق الفوز 3-1 في موسم 2011-2012 ليشارك في بطولة كأس العالم للأندية بصفته متصدر الليغا.

 


وفي النصف الأول من حقبة السبعينيات من القرن الماضي (وتحديدا من موسم 1969-1970 حتى موسم 1973-1974)، لم يخسر الـ"برسا" أمام الملكي في أي لقاء بكلاسيكو الليغا في البرنابيو حيث تعادل في ثلاث لقاءات وفاز في مباراتين كان آخرها بخماسية دون رد خلال تولي الهولندي يوهان كرويف تدريب الفريق.
أما أفضل أداء للملكي في كلاسيكو الليغا على ملعبه، فكانت من موسم 1949-1950 وحتى موسم 1964-1965، حيث حقق انتصارات في 16 مباراة متتالية استهلها بفوز عريض بنتيجة 6-1 وأنهاها بالفوز بنتيجة 4-1.

 


فوصول نجم كرة القدم الأرجنتيني الراحل ألفريدو دي ستيفانو إلى ريال مدريد حينها ساهم كثيرا في وجود فريق أحلام داخل الملكي غير تاريخه عبر الإنجازات التي حققها.


أرقام


1 - عدد الانتصارات في مباراة القمة الاسبانية التي حققها كارلو انشيلوتي مدرب ريال في ثلاث مواجهات منذ تولى المسؤولية خلفا لجوزيه مورينيو في نهاية موسم 2012-2013 وكان الفوز 2-1 في نهائي كأس الملك في نيسان (ابريل).

 


وفاز برشلونة بمباراتي الدوري الموسم الماضي حين تفوق 2-1 في ستاد "كامب نو" و4-3 في "سانتياغو برنابيو" واستبدل منذ ذلك الوقت مدربه جيراردو مارتينو بالمدرب الجديد لويس انريكي لاعب وسط منتخب اسبانيا السابق الذي لعب لريال وبرشلونة.

 


18 - أكبر عدد من البطاقات حصل عليها لاعب في المواجهة وهو فرناندو هييرو مدافع ريال ومنتخب اسبانيا السابق (17 انذارا وبطاقة حمراء واحدة). ويملك سيرجيو راموس مدافع ريال الحالي 14 انذارا وطرد مرتين.

 


21 - عدد الأهداف التي سجلها الارجنتيني ليونيل ميسي لاعب برشلونة في 28 مباراة قمة، ويتصدر أفضل لاعب في العالم اربع مرات قائمة الهدافين بين اللاعبين الحاليين في الفريقين. وسجل كريستيانو رونالدو 13 هدفا لريال.

 


30 - عدد الأهداف التي سجلها ريال في ثماني مباريات بدوري الدرجة الأولى الاسباني هذا الموسم. وهز رونالدو الشباك 15 مرة في سبع مباريات.

 


32 - عدد المرات التي شارك فيها لويس انريكي في مباريات القمة مع ريال (1991-1996) وبرشلونة (1996-2004).

 


44 - العدد القياسي لمشاركة لاعب في مباريات القمة ويحمله باكو خينتو لاعب ريال. وبين اللاعبين الحاليين خاض تشافي لاعب وسط برشلونة 40 مباراة قمة متقدما على ايكر كاسياس حارس ريال الذي شارك في 35 مباراة واندريس انيستا لاعب وسط برشلونة وله 29 مباراة وميسي الذي خاض 28 مباراة.

 


91 - عدد المباريات الرسمية التي فاز فيها ريال على برشلونة بينما حقق برشلونة 89 انتصارا وتعادلا 48 مرة.

 


228 - عدد مباريات القمة الرسمية منذ أول مواجهة بين الفريقين في نصف نهائي كأس اسبانيا يوم 13 أيار (مايو) 1902 حين انتصر برشلونة 3-1.

 


250 - عدد أهداف ميسي في دوري الدرجة الأولى الاسباني وهو ما يجعله متأخرا بهدف واحد فقط عن الرقم القياسي البالغ 251 وسجله تيلمو زارا مهاجم اتليتيك بيلباو السابق منذ ستة عقود.

 


385 - عدد الأهداف التي سجلها ريال في مباريات القمة الرسمية وهو ما يزيد بفارق 14 هدفا على عدد أهداف برشلونة.

 

 

أبرز المقارنات بين النجوم في قمة ريال مدريد وبرشلونة
فيما يلي عرض لأبرز المقارنات بين النجوم في قمة دوري الدرجة الأولى الاسباني لكرة القدم بين ريال مدريد وبرشلونة بستاد "برنابيو" في مدريد اليوم السبت.

 


- كريستيانو رونالدو أمام ليونيل ميسي: رونالدو في التاسعة والعشرين من العمر وميسي عمره 27 عاما وهما اثنان من أكثر الهدافين خطورة في تاريخ كرة القدم ولا تكاد تمر مباراة دون أن يسجل كل منهما اسمه في قائمة الهدافين.

 


وأحرز رونالدو قائد البرتغال الذي انتزع من ميسي جائزة أفضل لاعب في العالم بعدما احتكرها الأخير لأربع سنوات متتالية 15 هدفا في الدوري الاسباني لريال في سبع مباريات هذا الموسم.

 


ولميسي سبعة أهداف في ثماني مباريات ويبتعد بفارق هدف واحد عن الرقم القياسي للأكثر تهديفا في مباريات دوري الأضواء الاسباني وهو 251 هدفا ومسجل حتى الآن باسم تيلمنو زارا لاعب اتلتيك بلباو السابق قبل ستة عقود.

 


لكلا اللاعبين حرية الحركة وتزيد خطورتهما في الانطلاقات من المنتصف رغم أن طريقة لعبهما مختلفة، ويلعب ميسي بحماس صبية المدارس وينفذ انطلاقات جريئة ويتبادل الكرة بطريقة رائعة مع زملائه. أما رونالدو فيميل أكثر للاستعراض ويعتمد أكثر على قوته العضلية في شن الهجمات وكذلك على تسديداته القوية اللولبية من الركلات الحرة وهي سلاح لا يستهان به من أي زاوية.

 


- كريم بنزيمة أمام لويس سواريز: يعيش بنزيمة واحدا من أفضل مواسمه منذ انضم لريال في 2009 بينما ينتظر أن يخوض سواريز مباراته الرسمية الأولى مع برشلونة بعد انتهاء إيقافه لأربعة أِشهر لعض منافس في كأس العالم بالبرازيل.

 


وبالإضافة لتسجيل الأهداف فإن اللاعبين الاثنين اشتهرا بالقدرة على التحكم في الكرة والعودة للوراء لاستخلاصها والقيام بانطلاقات ذكية تفتح مساحات واسعة أمام الزملاء.

 


ويعد بنزيمة مهاجم فرنسا البالغ من العمر 26 عاما قوة معروفة في اسبانيا ويحظى بدعم كبير من المدرب كارلو أنشيلوتي في حين ما يزال على سواريز لاعب اوروغواي البالغ من العمر 27 عاما والذي ضمه برشلونة قبل بداية الموسم الكثير ليثبته عن أحقته بالصفقة.

 


- جيمس رودريغيز أمام نيمار: بدأ نيمار موسمه الثاني مع برشلونة بطريقة رائعة بعدما قدم عروضا مميزة مع منتخب البرازيل ليقودها ببراعة في كأس العالم قبل أن تتوقف مشاركته بسبب إصابة في الظهر.

 


ويصنف نيمار أكثر كمهاجم متقدم مقارنة برودريغيز ويشكل اللاعب البرازيلي البالغ من العمر 22 عاما ثنائيا مميزا مع ميسي وتحدث عن ثقته بأن هذا الموسم قد يصبح الأفضل له على مستوى الأندية.

 


ويسعى رودريغيز شيئا فشيئا لتقديم نفس المستوى الذي ظهر به في كأس العالم حين توج هدافا للمسابقة بستة أهداف مع كولومبيا لكن لمحات العبقرية تنبيء بأنه ليس بعيدا عن ذلك.

 


ويلعب رودريغيز وراء المهاجمين مباشرة ويتوقع أن يقدم مساندة تساعد رونالدو وبنزيمة على التحرر من الرقابة والحصول على مساحات واسعة للانطلاق كما يتمتع هو نفسه بقدم يسرى قوية تساعده على تسجيل الأهداف.

 


- توني كروس أمام إيفان راكيتيتش: لاعبا وسط موهوبان في التمرير وينفذان دورا محوريا في منطقة المنتصف وإن اختلفا بعض الشيء ويتوقع أن يدير كل منهما الهجمات لفريقه وينتظر أن يكون لنجاح أي منهما أو فشله دور كبير في نتيجة المباراة.

 


وينتظر أن يخوض كل منهما مباراة القمة للمرة الأولى بعدما انضم الألماني كروس لريال من بايرن ميونيخ وانضم الكرواتي راكيتيتش إلى برشلونة من أشبيلية.

 


وكان كروس البالغ من العمر 24 عاما ضمن تشكيلة ألمانيا التي توجت بطلة لكأس العالم 2014 لكنه يواجه مهمة كبرى في ريال لملء الفراغ الذي خلفه رحيل تشابي ألونسو إلى بايرن.

 


وبينما يتألق كروس في التسديدات بعيدة المدى فإن راكيتيتش يمكنه أيضا تسجيل الأهداف من مسافات وكذلك القدرة على اختيار الوقت المناسبب للاختراق في منطقة الجزاء كأحد أهم اللاعبين في طريقة لعب برشلونة المعتمدة على التمرير الكثير والسيطرة على اللعب.

 


- إيكر كاسياس أمام راؤول برافو: عاش كاسياس قائد ريال وقتا مروعا خلال العامين الماضيين وواجه انتقادات واسعة حين ودعت اسبانيا كأس العالم مبكرا قبل أن يواجه صافرات استهجان في ملعب ريال نفسه في بداية الموسم.

 


لكن الآن يبدو الحارس البالغ من العمر 33 عاما وكأنه استقر خلال الأسابيع الماضية وأعاده أنشيلوتي كحارس أساسي بلا منازع بعد رحيل دييجو لوبيز إلى ميلانو.

 


وحطم برافو حارس منتخب تشيلي الذي ضمه برشلونة من ريال سوسيداد ليعوض رحيل فيكتور فالديس رقما قياسيا في بداية مشواره باستاد نوكامب بالحفاظ على نظافة شباكه في ثماني مباريات بالدوري.

 


ويقترب برافو في طريقة أدائه من كاسياس لكنه الحارس البالغ من العمر 31 عاما يتفوق في التعامل مع الكرات العرضية وبفضل مهاراته في التعامل مع الكرة فإنه يلائم أكثر طريقة لعب برشلونة. 

تابعوا هوا الأردن على