آخر الأخبار
ticker إسرائيل تبحث في البحر عن هاتف المدعية العامة العسكرية ticker 45 لاعبا في قائمة النشامى الاولية لكأس العرب ticker قريبا في الأردن .. نظام إلكتروني لضبط المخالفات البيئية ticker فرصة لسقوط زخات من المطر صباح الثلاثاء ticker انخفاض أسعار الذهب محليا إلى 81.2 دينارا للغرام ticker الحكومة تحصل 159 مليون دينار من "المساهمة الوطنية" العام الماضي ticker غوتيريش: 700 مليون شخص يعانون من الفقر المدقع في العالم ticker واشنطن تقدم مشروع قرار لإنشاء قوة دولية في غزة لمدة عامين ticker فحص 153 ألف مركبة منذ بدء حملة الشتاء ticker الديوان الملكي ينشر صورة جديدة للملك ticker عالم اجتماع اسرائيلي: خطة غزة سيناريو لكارثة مؤكدة ticker الملكة رانيا تدعو شباب العالم لمواجهة الكراهية بالأمل ticker القضاة يعلن تثبيت سعر الخبز ticker البنك الدولي: الأردن يحقق تقدماً ملموساً في برنامج كفاءة الكهرباء ticker تقرير: نحو 474 ألف لاجئ وطالب لجوء في الأردن ticker نظام جديد لصندوق موظفي التربية .. تعويضات للعجز والوفاة وراتب 15 شهرا ticker مصفاة البترول تحذر من روابط مزيفة تنتحل اسم "جوبترول" وتوهم المواطنين بجوائز ticker كيا تكشف السر وراء السؤال الذي شغل الأردنيين: “بتعرف ناس بكيا؟” ticker سفير الاردن في سوريا : حوار مع السفير الاميركي السابق في المملكة ticker حزب المحافظين ينظم لقاء حواريا حول دور المرأة في التنمية السياسية

بالصور // أردوغان يبني " كعبة " في اسطنبول و«معتمرون» يزورونها

{title}
هوا الأردن -
مع اقتراب موعد الانتخابات، ومحاولات حزب العدالة والتنمية التركي الحاكم إعادة شد عصب مؤيديه لتشجيعهم على التصويت له بكثافة، عادت إلى الواجهة قضية استخدام الرموز الدينية كأدوات دعائية لصالح الحزب، الذي يعلن أنه حزب ديني أو «ديمقراطي تقليدي» على حد قول زعيمه رجب طيب أردوغان.

كعبة في حي اسكودار في اسطنبول، ضمن إطار فعالية «أيام السعادة» التي ترمز إلى عصر النبي محمد (ص). وحولها أطفال (يرمزون ربما للغلمان الموعودين في الجنة) يقومون بتقديم المعلومات والدعاية للكعبة المفترضة لدى المارة.

وقبل بضعة أيام فقط, كانت تركيا على موعد مع فضيحة أخرى للاستخدام الفظ للرموز الدينية كذلك؛ ففي أحد الاحتفالات تم صنع قالب حلوى على شكل المصحف الشريف، ومن ثم قام المحتفلون، وهم بدورهم موالون لأردوغان، بتقطيعها وازدرادها، ولعق أصابعهم.

فضيحة الكعبة لم تتوقف عند استخدام الرموز الدينية فحسب، بل زادها أن هناك مواطنين فعلاً تعاملوا معها على أنها الكعبة المشرفة، وعرضت صور لعجائز توقفن أمامها وبيدهن المصحف. كما أن مواطناً ارتدى لباس الإحرام وجاءها زائراً ليطوف حولها على حد قوله. غير أن أفراد الشرطة لم يسمحوا له.

وتسببت الصور بعاصفة من الانتقادات، وبعاصفة أقوى من السخرية، في مواقع التواصل الاجتماعي.. ومن التعليقات التي لاقت رواجاً كبيراً في المجتمعات الافتراضية تعليق يقول: «طالما أصبحت الكعبة في اسطنبول فهل سنذهب لرجم الشيطان في قصر آكسراي» في إشارة إلى قصر الرئاسة الجديد، الذي بناه أردوغان، والذي أطلق عليه اسم «القصر الأبيض»

 
  •  
  •  
  •  
تابعوا هوا الأردن على