آخر الأخبار
ticker خلود السقاف .. صاحبة البصمة والأثر الطيب ticker مساعدة: دولة فلسطينية شرط أساسي لاستقرار الشرق الأوسط ticker عطية: حماية أرواح الأردنيين لا تقبل التبرير ticker مقتل 4 عناصر من الأمن السوري برصاص مسلحين في ريف إدلب ticker إجراءات الحصول على تذاكر مباريات النشامى في مونديال 2026 ticker 20 دينارا للأسرة .. الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة ticker الحكومة ترفع الرسوم المدرسية على الطلبة غير الأردنيين إلى 300 دينار ticker نظام معدل للأبنية والمدن .. تخفيض قيود المشاريع ورسوم بدل المواقف ticker إعفاء لوازم مشروع الناقل الوطني من الضريبة والرسوم ticker مجلس الوزراء يكلف الاشغال بطرح عطاءات مدينة عمرة ticker الأردن يدين الهجوم على قاعدة أممية في السودان ticker إحالة مدير عام التدريب المهني الغرايبة إلى التقاعد ticker الملك يلتقي فريق الجناح الأردني في إكسبو 2025 أوساكا ticker السفيران سمارة والمومني يؤديان اليمين القانونية أمام الملك ticker الجمارك تضبط 25 ألف حبة مخدرة و50 غراماً من الكريستال ticker الملك يطلع على خطة الحكومة لتطوير المرحلة الأولى من مدينة عمرة ticker الأردن يؤكد وقوفه مع استراليا بعد الهجوم الإرهابي ticker قافلة المساعدات الأردنية تصل إلى اليمن ticker ربيحات: مدافئ حصلت على استثناء لإدخالها بعد عدم تحقيقها للمواصفات ticker الشموسة .. نائب جديد يطالب باستقالة وزير الصناعة ومديرة المواصفات

انصافا لحزب الجبهة وستجلاء للحقيقة ( 2)

{title}
هوا الأردن - فاروق العبادي

تاسس حزب الجبهة الاردنية عام 2007 احساسا بالمسؤلية تجاه بعض القضايا الكبيرة والتوجهات الجديدة لرؤية جديدة تاخذ الاردن الى المجهول الاقتصادي والتسييح الاجتماعي والغاء الثقافة الوطنية وفكفكة ما تبقى من دولة المؤسسات والقانون الى شبه شركة متعددة الجنسيات مع رفض عنيد لاي اصلاح سياسي .

تنادى جمهرة من النسيج الديمغرافي لواقع الدولة الحديث بعرف الولاء السائد حاليا وبستيحاء الانتماء خوفا من التكفير السياسي من قبل مراكز القوى ضم الجمع اسماء محترمة في الشان العام تمتلك الخبرات والكفاات والسيرة الحسنة في بدايات رائحة قضايا الفساد الكبرى التي اصبحت تزكم الانوف والتحق لغايات التاسيس العديد من الواقع الفقير الى السياسة والحياة الحزبية النسيج الاوسع بالتشكيلة الحزبية لغايات مختلفة سمح بذلك التنوع بالانتساب للحزب عدم العقائدية التقليدية للتنظيم الحزبي ومحاولة التوجه لبناء حزب يستقي المبادي الوطنية وقضايا المصلحة العامة انسجاما مع التطور الحضاري للمجتمع وفكر يدعي العمل على بناء شخصية دولة بالشكل والمضمون الواقع المسلم به .

ومنذ البدايات بدا انسحاب من التحق بالقافلة (من يبتغي مغنما دون مغرما ) وتدنت بالحزب اعداد الحواشي من الغايات ورويدا رويدا اتضح حجم الانتماء الحقيقي للمؤسسة الحزبية مع وجود عدد محدود من الزعامات وحاشيتهم من الربع غضبوا اذا غضب جساس ورضوا اذا رضي كليب .

وفي هذه اللحظة الفاصلة التي تاخر ظهورها على السطح كان لا بد من موقف لمن انتمى للموسسة الحزبية غاية وهدفا اثر البعض الانسحاب بهدوء للتعبير عن موقف رافض والاغلب تمسك بالدفاع عن الحزب غاية وهدفا لاخر لحظة وعدم ترك الحزب فريسة لربع فكر بني تميم ( اذا غضبت رايت القوم غضابا لا يسالونك السبب ) هي تجربة غنية بالتمسك بمؤسسية حزبية مبنية على الفكر الوطني والحداثة التنظيمية وعدم الانسحاب خوفا من دفع ثمن الانتماء للقيم والمبادئ وهذا ما درجت عليه عادة الاغلبية الصامتة عند المنعطفات الهامة للقضايا الوطنية مما سبب تغول الحكومات بالولاء المدفوع الاجر وتراجع حقوق المواطنة والانتماء الى الاردن والثقة به وطنا للحاضرا والمستقبل كما هي جذورنا التي زرعها الاباء والاجداد بالدم والعرق والانتماء لتراب الاردن .

في الاجزاء القادمة سنضع النقاط على حروف

• الاسباب الحقيقية لعودة د جهاد البرغوثي.

• تحركات بعض اعضاء اللجنة التنفيذية لخلط الاوراق بعد رفعي القضية محكمة شمال عمان تضمت ميزانية انتخابات 2013.

• الاخراج الحقيقي من وراء الستار لمن يحرك دمى العرائس .

• حقيقة موقفي من الامين العام الحالي نايف الحديد .


تابعوا هوا الأردن على