آخر الأخبار
ticker إربد .. مطالب بتأهيل طريق في الحصن إثر معاناة تتجدد مع كل منخفض جوي ticker الكرك: البؤر الساخنة بالمنخفضات .. أضرار تتكرر وسط آمال بحلول جذرية ticker وزير الخارجية الأميركي: لا يمكن لحماس أن تبقى في موقع يهدد "إسرائيل" ticker رفع طاقة تخزين القمح والشعير إلى 2.3 مليون طن الشهر الحالي ticker معايير دولية حديثة تعيد تشكيل الاقتصاد العالمي ticker بورصة عمان ترتفع خلال أسبوع بنسبة 1.87 % ticker "الطاقة" تطرح عطاء لمراجعة وتقييم موارد الفوسفات ticker مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من ثلث زوار الأردن ticker بوتين يكشف عن شرطه لوقف الهجمات في أوكرانيا ticker الحكومة اللبنانية تعلن مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية إثر أزمة 2019 ticker مستشفى المقاصد يعالج 956 مريضا في يوم طبي مجاني بالأغوار الشمالية ticker الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضاً للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ticker تأخير بدء امتحانات الطلبة في البترا والشوبك السبت ticker إنطلاق أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025 ticker الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية ticker هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان ticker قبول استقالة 642 عضواً من الحزب المدني الديمقراطي ticker القبض على عصابة إقليمية لتهريب المخدرات ticker تعزيز الشراكة بين الأوقاف وجمعية مكاتب السياحة لتطوير ملف الحج والعمرة في الأردن ticker إنجاز طبي جديد في الأردن: زراعة كلية ناجحة رغم التحديات المناعية

الشقران يكتب: عندما تعانق الكرامة جباه الجيش

{title}
هوا الأردن - د.خالد الشقران

تأبى الكرامة في ذكراها الا ان تخبر الجميع بانها لازالت في معناها ومبناها تعانق تلك الجباه التي دافعت وحمت وعاهدت فاوفت وعملت فأخلصت وأنجزت ما أوكل اليها من شرف خدمة وصيانة الوطن والمجتمع والامة.

فما بين تاج الكرامة المعركة وقدسية حفظ الأردنيين وحمايتهم من وباء العصر يثبت الجيش العربي المصطفوي انه كان ولازال وسيبقى ابد الدهر ان شاء الله السند والذخر والعز والعزوة للأردن والأردنيين .

فهاهم حملة الراية الهاشمية المرابطين القابضين على الجمر المتمسكين بذات الرسالة المحمدية وكما رسموا في الكرامة أسمى معاني الرجولة والبطولة والفخار ، ومثلما سيطرت اياديهم انموذجا يحتذى في مهمات حفظ النظام في كثير من مناطق العالم من خلال مشاركاتهم في قوات حفظ السلام الدولية ، ينثروا مجددًا وكما هو العهد بهم الطمأنينة والمحبة والسلام على مساحات الوطن بما يحتضن من مهاجرين وانصار وملهوفين وآخرين تقطعت بهم السبل لينعم الجميع بالصحة والأمن والأمان.

ان اليد التي تحمل السلاح للذود عن حدود الوطن وترد كيد الحاقدين بقوة واقتدار هي ذات اليد التي تبني وتسهم في حماية الناس والمحافظة على حياتهم ، فسلمت يمناكم حيثما كنتم وحيثما حللتم وبوركت أنفاسكم وخطاكم وحرست عين الله رباطكم.

تابعوا هوا الأردن على