آخر الأخبار
ticker خلود السقاف .. صاحبة البصمة والأثر الطيب ticker مساعدة: دولة فلسطينية شرط أساسي لاستقرار الشرق الأوسط ticker عطية: حماية أرواح الأردنيين لا تقبل التبرير ticker مقتل 4 عناصر من الأمن السوري برصاص مسلحين في ريف إدلب ticker إجراءات الحصول على تذاكر مباريات النشامى في مونديال 2026 ticker 20 دينارا للأسرة .. الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة ticker الحكومة ترفع الرسوم المدرسية على الطلبة غير الأردنيين إلى 300 دينار ticker نظام معدل للأبنية والمدن .. تخفيض قيود المشاريع ورسوم بدل المواقف ticker إعفاء لوازم مشروع الناقل الوطني من الضريبة والرسوم ticker مجلس الوزراء يكلف الاشغال بطرح عطاءات مدينة عمرة ticker الأردن يدين الهجوم على قاعدة أممية في السودان ticker إحالة مدير عام التدريب المهني الغرايبة إلى التقاعد ticker الملك يلتقي فريق الجناح الأردني في إكسبو 2025 أوساكا ticker السفيران سمارة والمومني يؤديان اليمين القانونية أمام الملك ticker الجمارك تضبط 25 ألف حبة مخدرة و50 غراماً من الكريستال ticker الملك يطلع على خطة الحكومة لتطوير المرحلة الأولى من مدينة عمرة ticker الأردن يؤكد وقوفه مع استراليا بعد الهجوم الإرهابي ticker قافلة المساعدات الأردنية تصل إلى اليمن ticker ربيحات: مدافئ حصلت على استثناء لإدخالها بعد عدم تحقيقها للمواصفات ticker الشموسة .. نائب جديد يطالب باستقالة وزير الصناعة ومديرة المواصفات

موخيكا بن الخطاب

{title}
هوا الأردن - فايز شبيكات الدعجه

يعيش سيادة الرئيس موخيكا يعيش يعيش يعيش ...بالروح بالدم نفديك يا موخيكا ...(الله ،الوطن ، موخيكا)...

والله على الشوارب يا موخيكا ...لقد كنت تعمل بصمت وكنت تفعل اكثر مما تقول... والله العظيم انك اشرف من كل الصلاخية وتجار الكلام وأصحاب الانجازات والبطولات الوهمية الذين اشبعونا شعارات وخطط وحكي فاضي وظلم ...أنت الى جنة التاريخ وهم الى مزبلة التاريخ...لقد أعدت للعالم سيرة العظماء عمر بن الخطاب وشمعته التي لا زالت تضيء لنا الطريق ولقمة ابو بكر الصديق يوم بصقها لشعوره انها مشوبة بشبهة الحرام وعملاق الإسلام عمر بن عبدا لعزيز وجسدتها خير تجسيد ..شكرا أيها الحبيب شكرا يا غالي .

 

موخيكا رئيس الأوروغواي أحد الرؤساء النادرين يحتل الخبر الرئيسي الذي اهتمت به وسائل الإعلام والرأي العام الدولي هو عدم ترشحه وانسحابه بعدما اكتسب صفة أفقر رئيس دولة في العالم، وعمل على المساهمة في أكبر قفزة اقتصادية لبلاده خلال العقود الأخيرة بعد انتخابه رئيسا الاستمرار في العيش في منزله العادي للغاية في ضواحي العاصمة، وهو منزل لزوجته،.كان يزور المسكن الرئاسي فقط للعمل أو الاستقبال. وكان راتب الرئيس هو 11 ألف دولار شهريا، ولكنه اكتفى بـ1100 دولار وتنازل عن 90 ٪ من راتبه لمشاريع خيرية لصالح الفقراء.

 

وبهذا أصبح راتبه يعادل مرتب موظف متوسط في الوظيفة العمومية.

 

وكان منظر موخيكا الرئيس مثيرا للدهشة وهو يقود سيارته من نوع فولسفاغن المعروفة بالخنفس التي تعود إلى سنة 1987، هذه السيارة التي أراد ثري عربي شراءها بمليون دولار، ورفض موخيكا، بل أن بعض مساعديه صرح للصحافة أنه كان يمقت زيارة بعض الدول ومنها العربية لأن البذخ الفادح كان يسبب له التقزز، فكيف سيبيع سيارته بثمن مرتفع ليلطخ سمعته .

تابعوا هوا الأردن على