العرموطي : هل صحافة إسرائيل مرجعيتنا يا حكومة الملقي ؟

هوا الأردن -
وقال العرموطي إن استغفال الشعب، وتمرير اتفاقية لا نعلم عنها شيء، وغياب الشفافية والمصادقية لدى الحكومة، دلائل تشيرر إلى أن الحكومة، لا يهمها رأي الشعب وممثليه، ما يعتبر مخالفة دستورية.
وأضاف أنه لا توجد مصدر يمكن للشعب الأردني الرجوع اليه، للحصول على المعلومة الصحيحة، متسائلا عن صحة الاخبار التيي تنشر في الصحافة الإسرائيلية.
ورجح العرموطي أن يكون تصدير الغاز من إسرائيل، اتفاقية سرية قديمة، غير منشورة في الصحف الأردنية، والشعب لا يعرفف عن تفاصيلها.
وأشار إلى أنه قدم كتابا خطيا للمكتب الدائم في مجلس النواب، للاطلاع على تفاصيل اتفاقية الغاز الموقعة مع إسرائيل، لأنن الحكومة رفضت الافصاح عن اي معلومة، إلا من خلال المكتب الدائم.
وكانت صحيفة هآرتس العبرية قالت الخميس، إن اسرائيل بدأت وبهدوء تصدير الغاز الطبيعي الى الأردن بعد أن ربطت شركتينن أردنيتين هما البوتاس العربية وشركة البرومين الى الشبكة الإسرائيلية.
و بينت أن التصدير بدأ في شهر كانون ثاني الماضي للشركتين في مواقعهم على الجانب الأردني من البحر الميت ولكن الطرفانن فضلا ابقاء الموضوع خارج عملية النشر العلني بسبب حساسية اجراء تجارة في الاردن مع اسرائيل.
تساءل النائب صالح العرموطي، عن صحة الاخبار المنشورة في الصحف الإسرائيلية، حول بدء تصدير الغاز الإسرائيلي إلى الأردن، منذ كانون الثاني الماضي، متعجبا "هل صحافة إسرائيل مرجعيتنا يا حكومة هاني الملقي”.
وقال العرموطي إن استغفال الشعب، وتمرير اتفاقية لا نعلم عنها شيء، وغياب الشفافية والمصادقية لدى الحكومة، دلائل تشيرر إلى أن الحكومة، لا يهمها رأي الشعب وممثليه، ما يعتبر مخالفة دستورية.
وأضاف أنه لا توجد مصدر يمكن للشعب الأردني الرجوع اليه، للحصول على المعلومة الصحيحة، متسائلا عن صحة الاخبار التيي تنشر في الصحافة الإسرائيلية.
ورجح العرموطي أن يكون تصدير الغاز من إسرائيل، اتفاقية سرية قديمة، غير منشورة في الصحف الأردنية، والشعب لا يعرفف عن تفاصيلها.
وأشار إلى أنه قدم كتابا خطيا للمكتب الدائم في مجلس النواب، للاطلاع على تفاصيل اتفاقية الغاز الموقعة مع إسرائيل، لأنن الحكومة رفضت الافصاح عن اي معلومة، إلا من خلال المكتب الدائم.
وكانت صحيفة هآرتس العبرية قالت الخميس، إن اسرائيل بدأت وبهدوء تصدير الغاز الطبيعي الى الأردن بعد أن ربطت شركتينن أردنيتين هما البوتاس العربية وشركة البرومين الى الشبكة الإسرائيلية.
و بينت أن التصدير بدأ في شهر كانون ثاني الماضي للشركتين في مواقعهم على الجانب الأردني من البحر الميت ولكن الطرفانن فضلا ابقاء الموضوع خارج عملية النشر العلني بسبب حساسية اجراء تجارة في الاردن مع اسرائيل.